اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين البلوشي
ربما هي رساله
لم تعرف معنى النهايه
وربما قصه لم تجد
لنهايتها طريق
ولكن بما اني اقرا
تلك الحروف اذن
عندي يقين بأنكي ربما
قصه سوف ينحتها التاريخ
على صفحات الايام
كعناوين مخلده
شكرا لحروفك
|
عزيزي
حسين
مقعد أول .. أسعدني ..
ربما كان دافعية لـ لــ أكمل ذات يوما .. النحت على الورق ..
فقط ! كن بخير دوما ..
ودي ،