اقتباس:
	
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الطويل
					  فاطمه
 حينما نأتي على ذكر السماء في كتاباتنا فهي توحي لنا بالفضاءات الممتدة من الزرقة إلى الزرقة ، هكذا ومن خلال تلك الفسحة الشاسعة تهفو قلوب وتحن قلوب حتى إذا أدركت الشمس قالت هو ذا الحب ، لكن إن أفلت  وأقبل الليل بضياء القمر ارتسم في وجه القمر صورة الحبيب ، حينها يخالنا أن انعكسات القلوب بدأت ترسم على الذات بحيرة مترجرجة ينعكس فيها ضياء الليالي المقمرة .
 
 
 فاطمه ...........
 حوار رائع وكالعادة يأتي الحس الشعري متقدماً في نصوصك فيكون سحراً كمن يقف على تل رملي في مكان هادئ والليل من حوله وفي علياءه قمر يختال ضياء .
 
 
 لا تحملي شموعاً فالقمر في كبد السماء .. فقط سيري نحوه ويممي وجهك للبعيد .
 
 
 قبل الرحيل أترك همسة أخيرة لأغنية سمعتها فأعجبتني كلماتها لمطرب سوداني اسمه ( العاقب محمد حسن ) :
 " هذه الصخرة جئناها صباحاً ومساء
 وروينا قصص الحب عليها سعداء
 ما الذي فرق شملينا فبتنا غرباء
 نتمنى والمنى لا تسمع اليوم نداء " .
 
 أغنيه سودانية .[/color
 
 
 
 ]دمتي بألق .
 [/color][/size][/u][/right] | 
	
 شكرا لك ايها الباذخ ..
وشكرا للاغنية السودانية ..
جزيل التحية