| 
 
			
			.. حين كنتي تتساقطين مطرا على صدري
 يولد في داخلي وطن من الأغنيات
 
 كنتي تأتين دفء البيوت
 
 وأشربك رعشة الشرفات
 
 هكذا كنتي ،
 
 
 وما الذي تغير يا سيدي ..
 ما زال المطر يسقط
 ويسقط
 م زلتُ أنثآك التي حلمت ذات يومآ
 أن تتعلق في قطرة مطر
 تسقط في جب قلبكـ
 
 م زلتُ نفسكـ التي تلطخهآ بالقبلات...
 
 
 يا فهــــد
 
 يا رجل تضخم بالأحاسيس
 عشتُ الحرف
 والتفاصيل
 وكنت راقي .. ومميز
 كن بخير
 
 
 وسلامي لقلبك ... شيماء
 
				__________________ حنيت لكـ يآ كثر مآ حنيت لك 
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 |