السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
مهما يطوّل هالظلام بليل نسّانا الفرح
باكر يئذن للرضى صبح ٍ يبدد للهموم
حالي مثل طفل ٍ فقد في دنيته معنى المرح
اكبر اماني نيته يرقى على البحر ويعوم..!
ماذا يخطر ببال الأستاذة نبيلة مهدي
وهي تقرأ الأبيات التي
رصدها الفكر في لحظة تواجده
في صفحة السجن الأدبي..؟
متابعون لهذا التميّز سيدتي
احترامي وتقديري
|