شكراً على هذه القصة رحيق الكلمات..
ولن تنتهي معاناتنا مع الخادمات أبداً ،،الحاجة الماسة لهن جعلتنا نجلب الشر والفساد وهاهن يمارسن طقوس الجرم في أبنائنا بشتى الألوان.... لعنة الله على كل خادمة إنعدم ضميرها فسولت لها نفسها بضر طفلٍ برئ ليس لديه حيلة سوى البكاء والصراخ.
تقبلي مروري