سيدتي؛
مساؤك جورى
كان عندي ولا يزال
كان واقع لا خيال
كان مسحة من جمال
ذلك الحب الكبير
سيدتي
خيال واسع..
متشبع برغبات واهمة ..
يحدب بالامل البعيد معلناً البقاء الى ما لا نهاية..!
بالفعل ان المساء يستفز الذكريات بعمق و بوجع..
اسكنني الود والوجع معاً..
وامتلأت عياني دمعاَ..!
هنا في ابياتك مقاماً محجباً..
إلا عن سوى ذاتك الشفافة..
سيدة الحروف
عقيمة هي كلماتي..
امام ما ينساب من اناملكِ الموسيقيه ..
الهائمة تحت ظلال الشوق بلذة الاه..
من معزوفات صعب ان اجاريها ..
و حروفكِ الوردية التي تطاول السنديان ..
بعدة الوان ..
تتزين به..!
لكِ مني كل الود..عاشق الذكريات
|