أنتم عبير .... وأنفاسي مطر ....
كما عشنا معا أيام وساعات وثوان ونحن هنا ...ولكن أنتهى بي المسير.... رغما عني وليس بإرادة مني ....ولكن ليس بالإمكان اكثر مما كان و ما كان علي فعله إلأ أن اطلب منك العفو والغفران عدد ما تملئه قلوبكم من محبة وطيبة لي أنا النفس المعدود...
|