السادنه
احلام طفله
ما هذا الوجع الذي ينساب الى مداخل الروح ويستميت به أمل الحياة
أيتها الطاهرة عندما يستدعينا الحزن لا نولي وجوهنا شطره ولمن علينا أن نولي أرواحنا
نحو المضيق الضيق من الحب ثم نستعيد الحياة
هم هكذا يا طفلة الاحلام هم هكذا يحسبون الجنة لهم
طاب بكِ المكان والاحلام
أخوك
|