اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الكمالي
ياذاك السادرُ فى صدّى
والصد ذميم ٌ مورده
بالله سألتُك أن ترقى
من بئر ِ الصد وتوصده . .
/ / /
كما تفضّلَ أستاذي إبراهيم
مجاراة موفقة متألقة لتلك القصيدة . .
: : :
ورأيي أن مثل هذه البحور لا تتماشى مع المعاني العميقة، ومحاولة تكثيف المعنى فيها يفقدها جماليتها . .
. .
ذى : ذا
. .
أتساءل: ما مبرر النصب لهتين الكلمتين:
والصبحَ السافرَ ؟
. .
القصيدة تنم عن قلم يغرقُ البحرَ مدادُهْ
شكرًا جزيلاً
|
المحترم يوسف الكمالى ..أسعدنى مرورك الكريم ومداخلتك القيمة ويشرفنى الرد على ملاحظتيك وهما كالآتى :-
كم عشتُ أسيراً لغزال
ذى هيفٍ عز تصيده
ذى هنا عائدة على كلمة لغزال وهى مكسورة باللام فكان لابد أن تكسر ذى لأنها عائدة عليها
بخصوص نصب كلمتى الصبح السافر
بدرٌ والليل مطيته
والصبحَ السافرَ سيده
كما ترى هنا الحبيب تسيد الصبح السافر فجعلت الصبح السافر مفعولاً به
شكراً لك