عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 23-01-2012, 08:06 PM
الصورة الرمزية زهرة النوير
زهرة النوير زهرة النوير غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 437

اوسمتي

Talking في يوم من الأيام





من زمان وفي يوم ربيعي عماني جميل كان وقت ظهيرة والناس نيام


أتفقت مع صديقتي المفضلة نروح عابيتهم نخرب أمبا رحت معها مع أني مااأحب الأمبا الغض لكن

عشان

أرافقها المشوار

وهنا بدأنا المهمه وأنا فوق الأمباه وصل أبوها العابية طبعا حضرتي فوق شجرة الأمبا لأنها تخاف تطلع

ويوم شافت أبوها

خافت قالت لاتنزلي أبوي بيقتلني

أووه يقتلها

بسبب أمبا مع االعلم أنه دوم في عابيتنا ونخرب أمبا وأبوي موجود ما يقول شئ ولأنه

أبوي أطيب من أبوها

وخلت عمرها تلقط بو طايح تحت وبمرة من شافها أبوها نازعها وقالها روحي البيت وراحت عينك

عينك وأنا فوق تخلت عني

والسبب خايفه أبوها يضربها أو ينازعها وجلست أنا فوق أراقبها وهي حتى ما ألتفتت صوبي

كأنها نستني

وراحت ....

المهم


وأنا فوق أراقب أبوها يشتغل في العابية و يتنقل هنا وهناك ويسقي الاشجار

وأنا فوق أراقب

ومر الوقت وجا العصر وتوضأ أبوها وصلى العصر و

أنا فوق أراقبه

وهو مشغول بمزروعاته وأنا خايفه لا يشوفني


ومر الوقت وهو يشتغل في المزرعه و أخذ قيلوله و

أنا فوق أراقبه وواصل العمل في المزرعه و

أنا فوق أراقبه

وجلس يتقهوى

ورجع وواصل العمل وأنا فوق أراقبه

وجا المغرب وتسبح في الحوض وصلى المغرب

وبعدها يتجهز عشان يرجع البيت وعابيتهم بعيد آخر الحارة وكنت خايفه بيجي الظلام ومابقدر أنزل الإ

من يبتعد


طلع ونزلت أنا وبعده قفل الفجه =(باب العابية) عادي طلعت من فوق كما يوم داخلين


وأتسلل وراه الين وصلنا الحارة ومر الموقف على خير وما شافني ولكن كنت مغتاظه منها ومن

تصرفها .. ولما رجعت البيت حصلتها راسلة لي رسالة إعتذار (سامحتها)

ولازالت صديقتي (لكن لم تعد المفضلة)

ورغم إبتعادنا عن بعض بسبب الظروف ... لما ماأسال عنها تسأل عني والعكس ... وشكرا
رد مع اقتباس