|  |  | 
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | 
| 
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.  | 
|       | 
| 
 | |||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | 
|  | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|  ( اقتراب ... من بعيد ..! ) ( اقتراب ... من بعيد ..! ) . . . . . . الأخضرُ، أكثرَ اقتراباً، وتوقّداً من ذي قبلُ ..!! . . الضّوءُ النّافرُ ..ولا يبقى( فراغٌ ) ذلكَ الّذي لم / لن ، يمت / يموت، قالها الضّوءُ الآخرُ المتوهّجُ هنا ..! تستفيقُ الحياةُ بهِ ، دَفْقَاً ، تتعالى وتحيا ، نقيٌّ كالشّمسِ .. عارٍ إلّا مِنَ الحبِّ من حنينٍ ..! وفي الصّلاةِ ، تتنوّرُ آياتُهُ .. ينبضُ في شرايينِ الوقتِ .. ولا انتظارٍ ، يُقتلُ لا أجفانٍ لـ الحمقى تستيقظُ ..! والشّموعُ التي تنوّرُ الذّاكرةَ الصّدئةَ ، إلّا من طيفِ طفلةٍ .. عَبَرَتْ معي ذاتَ صباحٍ سماءً ، كانتْ ق ا م ةً ، و م ع ط فْ ..! وكتابٍ لِ ( الماغوط ) ،... شعرتُ أنّ صدريْ يحملهُ .. وكانَ معي ..! من أوّلِ بدءٍ .. يجيءُ إلى الوعيّ إلى ضفافِ أحداقي ، تيهٌ .. ما كنتُ أعرفُ كُنْهَهُ سوى أنّ الطّفلَة التي ( ارختْ جدائلَ الألقِ ) تزرعُ في أُفْقِهِ ألفَ رغبةٍ ..! تتقاطرُ كهذا المِلْحِ المُنْتَظِرِ البحرَ ، كأناكأنّ أجنحتها الملائكيّة ، ككلّ الأشياءِ الجميلةِ ، صنوَ هذه الطّفلة .. الطّفلةُ ، التي تبرقُ في بالي .. ( قابَ ضِلْعَيٍنِ أو أدنى ) وكأنّ ..م حقولَ الاخضرارِ .. في انتظارٍ أحمرٍ ، ش ت ع ل اً ،     كلهيبِ المدفأة ..!!. . . ونسوة الحيّ .... اللّواتيْ ارتوينَ من رجس عدم الإيمان بها ..! أطفأنَ شموعَ أبصارهنّ وما قطَّعنَ إيديهنّ ، ولا أفواههنّ .. أفواههنّ الصّدأ .. الّذي يغفو جانبَ أسرِّة ما ارتوتْ يوماً ، بماءِ الخطيئةَ .. البيضاءِ ، الطّهرِ ..!! ما لامسنَ وجهَ الضّحى .. ما غيّرنَ ، خُطَاهنّ في مسارب الرؤى ، ولا ابتهلنَ بأناشيد الطّهارة لوجهِ السّماء ..! .. منذ أن كوِّنتِ الطّفلةُ .. من ملح ، ورغبة وللآنَ .. ما أبدع رجلٌ، لها أيّ أغنية ..!! ولا شغف ..!! 
				__________________ (الحريّة ليستْ في أنْ نتخلّى عنْ ما ننال.الحريّة في أنْ نتخلّى عنْ ما نحبّ ) رواية ( لون اللعنة ) لِ الرّوائي الليبي ( إبراهيم الكُوني ) (حمار بين الأغاني) مثل إيطالي عنوان رواية اليمني ( وجدي الأهدل ) | 
| 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   داود السريري ..... الكاتب الأنيق . أنظر إلى عجلة الزمن دارت برحاها علينا وتهنا بين مسارب الزمن ذاته وبين ردهات ذاتنا حتى ظننا أننا لن نلتقي ولن تأتي بنا الأيام ، لكنها الأقدار تخبئ خلف ستائر الأيام ما لانعلمه وها نحن نلتقي من جديد على مائدة الإبداع كي ننهل من هذا الجمال وطهر الإبداع . كعادتك متميز في فكرك .. متميز في طرحك وتنظر للكون على أنه مختلف تماماً عما نراه حتى أنك تسطره بين كلماتك بأريحية تامة . سرني أنك هنا . دمت بخير . | 
| 
			 
			#3  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|   الله الله عليك متمكن من أدواتك بكل المقاييس رائع ومدهش أمتعت قلوبنا أيها الباذخ لك الحب دمت بألق 
				__________________  أساير ..الناس كلٍ ...حسب منطوقة واخالف اللي يخالف للعرب منطق واعف عن اللي تهادت قبل مطروقة بخاطرٍ لا حكى خلى ..الصخر ينطق  عبدالله العمري | 
| 
			 
			#4  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			ينحني قلمي خجلاً من كلماتك سيدي سأقف بصمت هذه المرة فقلمي لا يجاري سمو قلمك أبدعت حقاً .. لك الشكر و أنتظر جديدك ..   | 
| 
			 
			#5  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   اقتباس: 
 صباحكَ خير عزيزي .. زمااان والله ، أنتم أساتذة حرفي وإن قلت سأقول : الجميل ، فمنكم ننهل هذا العطاء المتدفّق من الأحرف .. التي لم تبخل علينا بفكرة .. بلمحة رؤيا ، ورؤى سعيد أنا بمصافحتكَ العذبة دمت بكلّ ألق 
				__________________ (الحريّة ليستْ في أنْ نتخلّى عنْ ما ننال.الحريّة في أنْ نتخلّى عنْ ما نحبّ ) رواية ( لون اللعنة ) لِ الرّوائي الليبي ( إبراهيم الكُوني ) (حمار بين الأغاني) مثل إيطالي عنوان رواية اليمني ( وجدي الأهدل ) | 
| 
			 
			#6  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   اقتباس: 
 صباحكَ خير .. و شكراً لكَ .. حقيقة لا أدري ما أقول ، لكن يبقى أنّي أشعر بالغبطة من نفسي أنّ حرفي ما زال يُقرأ بذات الدهشة التي كُنتُها ..!! دمت بكلّ ألق 
				__________________ (الحريّة ليستْ في أنْ نتخلّى عنْ ما ننال.الحريّة في أنْ نتخلّى عنْ ما نحبّ ) رواية ( لون اللعنة ) لِ الرّوائي الليبي ( إبراهيم الكُوني ) (حمار بين الأغاني) مثل إيطالي عنوان رواية اليمني ( وجدي الأهدل ) | 
| 
			 
			#7  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   اقتباس: 
 أهلاً سيّدتي أحلام .. صباحكِ خير أقول أنّ فعل الحلم .. الذي تمارسه ذاكرتنا لحظة النوم - في بعض الأحيان - جميل ، فكيف يكون جمعه ..! وكذا يكون مرورك .. دمتِ بكلّ ألق 
				__________________ (الحريّة ليستْ في أنْ نتخلّى عنْ ما ننال.الحريّة في أنْ نتخلّى عنْ ما نحبّ ) رواية ( لون اللعنة ) لِ الرّوائي الليبي ( إبراهيم الكُوني ) (حمار بين الأغاني) مثل إيطالي عنوان رواية اليمني ( وجدي الأهدل ) | 
| 
			 
			#8  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			حبر رائع انت  انتظر المزيد....فقلمك مميز دمت بود | 
| 
			 
			#9  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			أبدعت اخي ويا له من ابدااااع أعجبت بفكرك الراقي اخي  تقبل مروووووووووووووووووري جل تقديري 
				__________________ أيا فلسطين من يهديك زنبقة ومن يعيد لك البيت الذي خربا .... | 
| 
			 
			#10  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   أخي الكريم متميز ما شاء الله عليك متابع لك | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |  |