روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
عذوبة البوح : لتوأم الروح : غز... [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     @في خاطري @ [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »     زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,966ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,242ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,316
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 55,001عدد الضغطات : 54,764عدد الضغطات : 54,842

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > النقد والكتابات الأدبية والسينمائية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-04-2010, 07:05 AM
الصورة الرمزية أحمد العريمي
أحمد العريمي أحمد العريمي غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 258
افتراضي هل من مجيب

لماذا ينبطح الشاعر أرضً أمام قنوات النفط التي لا تكرس غير السلطة والرأس مالية والانحطاط ألا أخلاقي ليصبح ضحية الرسائل القصيرة والتي لا يملكها غير الزعماء والأغنياء والرأس مالين الأغبياء .
لماذا؟ وكيف؟ وأين؟ ومتى؟ وهل؟
كل هذه الأسئلة تطير من شفتي وأحاول لملمتها وحين أفكك حروفها لأعصر معانيها أجد كأسي وقد فاضت بجواب واحد واضح غير مفبرك (إنه الأمن يا صاحبي) فأعلم بأن هناك رقص خلف الكواليس لم يشاهده الجمهور ولاكنه يعرف المنتج والمخرج والممثلين فيصفق لهم دون أن يراهم لأن الجهل له قمة واحدة إنها الاكتفاء بوجود شماعة لها يد واحدة تكفي لتعليق التاريخ عليها كشاهد على نفسه وأما الصراخ والخوف والألم والانهزام فحن مهيئين كالحمير لحمل مالا يحمل ولا يحتمل .
وهناك ملاين الخراف التي تستجيب لنداء الراعي في الصباح لتخرج من زرائبها متعطشة للرعي خلف باب سور الوزير لتعود قبل الغروب إلى زرائبها المزبلة تلهث للنوم قبل أن تسمع صوت الأذان فالأذان يعني الصلاة والخراف البشرية لا تصلي. لأنها تجهل معنى الحرية
فالصلاة هي الإيمان . وأعظم سمات الإيمان هما التفكير والحرية .
ومن هنا يسكنني سؤال واحد طار من ذاكرتي قبل أن أكتب قصيدة واحدة.
هل نحن منَ نحن هنا أم أننا مازلنا نحاول أن نكون نحن منَ نسكن هناك لنتسلق سور القصر ونصرخ في لا نحن لتكون ها نحن من نحن هنا لتهرب الذئاب ونفتش عن مفاتيح للشمس وعن لغة للكلام؟
أم أنني وحدي أفتش عن شاعر لا يتقن غير الاحتراق ليضيء الطريق لمن قد تبقى من الحالمين؟
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:16 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية