روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
عذوبة البوح : لتوأم الروح : غز... [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     @في خاطري @ [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »     زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,968ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,244ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,319
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 55,055عدد الضغطات : 54,818عدد الضغطات : 54,895

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > النثر والخواطر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #10  
قديم 07-06-2011, 12:02 AM
الصورة الرمزية داود السريري
داود السريري داود السريري غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: الجنّة
المشاركات: 33
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الطويل مشاهدة المشاركة
لا يا مصطفى هنا لا أتفق معك مع احترامي الشديد لرأيك المطروح . ليس كل امتداد للنص هو شتات للفكر ، فكثيرة هي النصوص التي ترغب أن تمتد وتمتد طالما أن الربط بينها موجود تماماً كهذه الحالة التي جاء بها داود السريري ، هذا المبدع الذي قرأته منذ أعوام وعرفته وهو يكتب حتى على زجاج نوافذ الغرفة وعلى أطراف المرايا .. يكتب حباً أزليا وذكريات لا تنتهي .


داود السريري ...... أبصم بالعشرة أنك أحد مظاليم الثقافة في سلطنة عمان وأن قلمك لم يجد حقه وأن هناك تقصير مفرط ، فمثل هذه الأقلام يجب أن تجلس على مقاعد المنصات والأمسيات .

داود السريري الذي كتب إحدى نصوصه ( ويبقى لنا الليل ) إذ يقول :
( وفي غياهب الزمن القاسي
كان بؤسي يكبر ويكبر
وفي دفتر الزمن الرديئ
حلمت بميلاد جديد
يصرخ في أنفاسي ) .

ومن قصيدته ( ذات مرة ) يقول :
( ذات مرة
فاجأني الغياب فرحلت عنها إليها
أخذت أحكي نزف جروحي
وفصل الهم الذي هاجر منها إليا

كنت أتساءل :
أين وعودنا
أدفنت في الصحراء الأسئلة
أم تركها الراحلون عند ذات المكان
الذي اجتمعنا فيه ؟
أم داهمها شوق لا يغادره إلا الصمت ؟ ) .

لا أدري عن ماذا أكتب هل عن قصيدتك ( ترتيلة الحب الجميل أم عن أنشودة الرحيل أم عن رسمكِ أنثى أم عن روح أشرقت أو عن إلى زهرة الربيع أم عن من اغتال الأحلام ) . كثيرة هي إبداعاتك وقصائدك فعن ماذا أكتبك ؟ .


هو هكذا داود يكتب بصمت ويخط أحرفه بصمت ويشتاق بصمت كما أنه يسافر بصمت .



دمت بألق سيدي .

مضى زمن طويل على آخر زيارة لي هنا ،
أشعر بالتقصير.. حتّى - في أحيان - على نفسي ..!

محمّد الطويل ..
أتدري ما سرّ هذه الزيارة / الذاكرة التي أتت بي إلى هنا،
اتصال ..
اتصال فقط أيقظ ما بداخلي من تفاصيل أحتفظ بها ؛
لأكن منصفاً ، ذاكرتك يا صديق أجمل من ذاكرتي الصدئة ، فما زالت تحتفظ بالذكرى، وأنا الذي أبتعد ( هروباً ) عن الذاكرة .. ربّما هو الهروب الذي لا يحبّ المواجهة ، مواجهة الأشياء التي لا نريد أن تصير إحدى معالم وجودنا ..!
اتصال يا سيّدي الكريم تعرفه جيّداً ..
فأنت أكرم وأنبل منّي حقّاً

شكراً لذاكرتك التي أتت بأشيائي ها هنا ،
شكراً لحضورك الذي تأخّر شكره حتّى هذه اللحظة ..
شكراً يا سيّدي الجميل
__________________



(الحريّة ليستْ في أنْ نتخلّى عنْ ما ننال.الحريّة في أنْ نتخلّى عنْ ما نحبّ
) رواية ( لون اللعنة ) لِ الرّوائي الليبي ( إبراهيم الكُوني )


(حمار بين الأغاني) مثل إيطالي
عنوان رواية اليمني ( وجدي الأهدل )
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:07 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية