روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,552ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,816ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,386
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,518عدد الضغطات : 52,299عدد الضغطات : 52,403

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-07-2011, 10:35 AM
ماجد الهادي ماجد الهادي غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 3
افتراضي ~~ العلمانية هناك من يجملها ~~

هناك تأثيرات كبيرة ومؤثرة تتركنها العلمانية في فصل الدين والمعاملة الروحية بين بني البشر ..

بدءاً من منظور التعامل الاوروبي وكما قال المؤرخ العالمي تويبني في انفصال الحياة السياسية الاوروبية عن الحياة الدينية في العلمنه هذه ..

وجعل حب الذات وتقديرة في التنصل من الحياة الروحية في البعد السياسي وجعلت الزمانية وبمفهوم أوسع الذاتيه لان الزمانية ظرف وقتي والذاتية مفهوم نفسي ومادي يشتمل ذلك ..

هل تعلم ماذا جلبت العلمانية من خلال تقدير الذات والنظرة المادية الى حالات الاستعمار التي جعلت الدول الاوربية تنظر الى ذاتها بانها الوحيدة التي تستحق العيش واما الامم الاخرى فلا عزاء لها مما جعل حالات الاستعمار تشمل العالم أمريكا والدول الافريقية والاسيوية ..
ومثال الدول الافريقية يجعلنا قريبين من الواقع نظراً لانها غنية بالموارد الطبيعية من معادن وغيرها وسكانها أفقر سكان العالم ويموت بها الملايين سنوياً من الجوع ..
حالات الاستعمار ونهب الثروات واستحلالها بعيد عن مبدأ الدين الذي يحدد استحقاق الحقوق والواجبات ..

أن البعد عن مضمار الدين وسلوكياته وواجباته وفصله عن المضمار السياسي لهو ما جعل هذه الدولة تشجع وتطمع في التنكيل من بني البشر والنظرة المادية التي تتركها قابعة وتبعدها عن النظرة الروحية لهي ما جعلت استقرار الذات متمكن من الحضور على أرض الواقع أنذاك والى اليوم ايضاً ..
لو نظرنا الى المفهوم البشري لما رأينا هناك حل يمكن ايجاده لان الانسان تحكمه طبيعة الذات والنظرة الى الذات الاخرى وعامل البيئة واختلاف الطبقات الاستقرائية التي ينظر من خلالها للواقع من حوله لا يتركه لك في اتصال تام مع الغير ..

لان التقسيم الذاتي شيء مالوف نحن نالفه من البشر لان الطبيعة التي تحكمهم تحدد ذلك وتفضله لم نرى تطبيق انساني بحت الا ونرى ما يجلبه التطبيق هذا من مساوئ وما سوى ذلك ..
النظرة الوضعية للفكر البشري لم يستقر بتاتاً على قاعدة واحدة لكي نمجده نحن الى هذا الحد ..
لا تتملكنا الظواهر لكي نصنع افكارها بموجبها لان الظواهر تختلف من انسان الى آخر ..

مفهوم العلمانية مفهوم وضعي ذاتي اصطنعه الانسان وفق ميولاته واماله ..
املك في الحياة الرخاء والعيش الكريم وانا لا املك شيئاً واريد استعمر الدول الغنية بالموارد الحيوية لكي استفيد منها ولكن يصدمك الدين لانه يحرم عليك مال الغير بغير وجه حق ..

ولكن الفكر العلماني الذي يفصلك عن الدين يجعلك تستحل دم الغير وماله وعرضه لان لا يوجد بعد روحي فقط لديك بعد مادي بحث يجعلك تنظر ذاتياً الى الامر من منظور الفكر البشري المحاط بغشاوة ما أأمله ومالا استحبه ..
البعض يصطنع الخطب لكي يجمل لنا العلمانية ويجعلها اساس فكري قويم ولا يخبرنا منابت وقواعد ارتكاز هذا الاساس بحيث يجعل انطباعات الانسان المختلفه بمكان واحد متصل لا منفصل ..

ما هو غير منطقي لا يمكن تحديد منطقيته لانه من الاساس لم يبنى على منطقية فعليه ..

إن بناء فرضية معرفيه توحيدية في أفكار بشرية غير مستقره لا يمكن له النجاح ابداً لان الاساس قد بني على اسس لا تندرج تحت أساس واحد ..

العلمانية حرية اعتقاد ومبدا يتخذ للحرية طريق على الساحه الإجتماعيه ..

أفكار ابتهال العلمانية تدعو الى المدنية في ظل الحريات الدينية ولكن الانسان طبيعة لا يمكن حصرة في مبدا واحد وافكار الدكتورة تحصره في مبدا واحد والاختلاف العرقي والفكري والاعتقادي لا يمكن توحيده ومبدا الحرية لا يمكن تطبيقة لان حريتي انا تتعارض مع حرية الغير ولا يمكن جعل حرية الغير اكمال لحريتي فما اعتقده انا يتعارض مع الغير ولا يمكن جعل فكرة واحد تقود افكار متضاده لان التضاد لا يتحد والطبيعة التي تحكم التضاد المعرفي والفكري لا يمكن اتحادها لمنظور واحد ..
في أوروبا الغربية وما يحدث بها لا يحرك النظرة الى الايجابية المحضة لان البعض يطبق نظم ذاتيه يتعايش بها مع الوضع الحاصل معه ..
اذ كيف لتوجه مادي أن يخلق توجه روحي واشتراكي مع الغير ، كيف لا نقول مادية واخلاقية ومع ذلك نقول علمنه . أن فصل الدين عن الدوله هي فصل الجانب الروحي وجعل الجانب المادي حاضراً لان النظام الانساني الذاتي لا يمكن له بان يتعايش به الانسان روحياً ..

لانك تفصل الدين والروحانيات وتجعل الجانب المادي اساس تمكنيني للواقع السياسي .
الجانب السياسي يمكن ربطه بالجانب الانساني لان السياسة تعامل الانسانية مع ذاتها ..
وهناك من يفصل الجانب السياسي مع الجانب الانساني وكان السياسة هي قرار وجانب لا يتعلق بالانسانية يا ترى من يطبق السياسة هنا اليس الانسان والانسان يحوي مشاعر واحاسيس .
ومثال الولايات المتحدة ومحاربة الارهاب من بعد احداث ايلول 2001 ومطالب الشعب في الانتقام من مدبري الهجوم هذا الم يكن من جراء مشاعر واحاسيس ورعب تركه الهجوم على اهالي الضحايا كيف نفرق الجانب السياسي من الجانب الانساني والمادي اليس كلاهما كتله واحدة ..
والحروب الاستعمارية بين المدن (الداخل )والارياف ( الاطراف )في الدول الاوروبية ابان العصور الاولى ما اسبابها يا ترى هل هي دينية ام مادية استعمارية وحاجة ملحه لثروات الغير ومواردهم المادية الطمع الانساني لا يمكن جعله في بوتقه واحده والترميز اليه بالعلمانية التي تفصل الدين عن الدولة فالدولة ليس الدين محرك النزعة الطائفية او الحروب المستعرة .
ولكن هناك جانب آخر وهي الذات وحب السيطرة وامتلاك الكثير والجشع والرغبه في امتلاك الغير والاستيلاء على ثرواتهم ..

والدول الاوروبية في وقتنا الحاضر تعاني من ازمات مالية وحالات تقشف واضحه جليه على العيان والمظاهرات التي تحدث جراء ذلك نراها على الفترات الاخبارية على مدار الساعة , ما سبب هذه الازمات نحن نرى هنا ازمات ولم نرى حلول سوى التقشف وتفاقم الديون واسعار الفائدة الربوية التي لا تتعامل مع النظام المالي الديني الذي يجعل الفائدة متبادله والمنفعه متساوية ..

لما الحروب الصليبية هذه نهبت ثروات البلدان الاسلامية حتى ..
وما قولنا في وقتنا الحاضر وحالات الاستعمار الاوروبي للدول الافريقية والفرق الكثيرة التي تعمل هناك تحت شعار حقوق الانسان والسلام وما سوى ذلك من شعارات تدرج تحت منظمة معينه ..
لما الدول الافريقية تستورد المنتجات ولا تصدرها وتستفيد منها بالرغم من امتلاكها ثروات طبيعية حيوية تفوق الدول قاطبة لما هي افرق الدول وما سبب الحروب الدائرة بينهم وما سبب استفادة الدول العلمانية من تلك الثروات او لنقل لما نهبت الدول العلمانية تلك الثروات ما سبب ذلك ..

عندما نتحدث عن الاشكاليات المعرفيه فنحن نحدد اطار نسير عليه معرفياً ..
لان الاطار اساس السير في فضاءات المعلومات المعرفيه ..
الخوارزمي قد اعتمد على معطيات ولكن لم يعتمد على أكمال المعطيات هذه كفلسفة أبن سيناء والفارابي والعقاد وإبن رشد وعبد الرحمن البدوي والكندي وغيرهم من فلاسفة الاسلام المشهورين ..

في علم المنطق أسسه أرسطو وكمله بتراند راسل لان ظواهر التبعيه هي اكمال ما بدأه الغير ..
ولكن علم الجبر مختلف عن اكمال شيء ناقص وبني عليه العمليات الحسابية التي أتت بها الرياضيات اليوناية دلائل الرياضيات اليونانية هل اطلعت عليها ورأيت بها خيط قد قاد الخوارزمي في اكمال الطريق ذلك ..
التأثير يكون في شيء يتبع الاشياء الاخرى ولكن الجديد المختلف لا يبرهن على التأثر والتبعيه ..
العلمانية تغلي الدين من الحياة السياسية ومن الحياة اليومية ودوله واحدة كالسويد التي لا يوجد لها تأثير سياسي عالمي يمكن من خلاله أن نبني نظرياتنا التي تجمل الشيء ..

السويد محدوده صناعياً وتنومياً اذا ما قورنت بالدول الاوروبية التي لها كلمتها في منظمة الامم المتحدة ولها نشاطها السياسي المحض ..
هنا نحن نقدر على بناء نظرية العلمانية هنا في الدول التي تتعامل بإحتكاك مع الدول الاخرى وتؤثر عليها ..
العلمانية نحن نحددها من هذا المجال ..

السلطنة واستقرارها لا يمكن من خلاله مخاطبة العالم وإظهار الاستقرار السياسي كمثل ما ينظر الى ايران والى السعودية ومصر ..
لان الاحتكاك السياسي عندما يطبق في أثناء الاحتكاك نظام ناجح نحن نتبني هذا النظام باريحيه ولكن النظام عندما ينجح في دوله لا يوجد لها احتكاك سياسي مؤثر عالمياً لا يمحد التحديد به في نجاح منظومه سياسية ..

انتخب بأراك أوباما بيض ولكن لا يعبر هذا عن اختفاء العنصرية لان الاحتقان كبير حادث هناك وهذا لا يتعلق البته بالدين اذا كيف نحدد نظام كالعلمانية في تحديد اطار أشتراكي في شيء لا يتعلق بمنظومه واحدة كالدين لان الإحتقان العنصري بين البيض والسود وبين السكان الاصليين والمهاجرين وذات الاصول العربية بعد احداث الحادي عشر من ايلول يعبر عن أختفاء نظام موحد يمكن من خلالها ايجاد الحلول ..

لنقل تم فصل الدين عن الدوله والنظم السياسية ما هو الجانب الذي يؤثر هنا ..
سوف يطلع جانب العرقيه والانتماء الوطني ومبدا المواطنه ..
وليس ببعيد عنا الضجرة التي أحدثتها الدكتورة سعيدة بنت خاطر عندما أجترأت على الحديث عن البلوش والزنجبارية وقضية المواطنه والانتماء الوطني ..
هناك العديد من النقاط سوف نلتمسها عندما نتحدث عن فصل نظام ديني يتعلق بحريات البشر في الاعتقاد ..
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:28 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية