![]() |
![]() |
روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#10
|
||||
|
||||
![]()
فيلم "وجدة" يفتتح الدورة السادسة من المهرجان
"الخليج السينمائي" يسمي أعضاء لجنة التحكيم ويعلن الأفلام المشاركة في "تقاطعات" دبي ـ "الوطن" : يفتتح فيلم "وجدة" للمخرجة السعودية هيفاء المنصور الدورة السادسة من مهرجان الخليج السينمائي الذي ينطلق 11 أبريل المقبل في دبي فيستيفال سيتي وذلك بحضور مخرجته التي حققت من خلال هذا الفيلم العديد من الجوائز العالمية، منها جائزة أفضل فيلم في "مسابقة المهر العربي" وذلك في الدورة التاسعة من مهرجان دبي السينمائي الدولي. من جانب آخر كشف "مهرجان الخليج السينمائي" عن أسماء أعضاء لجنتي التحكيم اللتين ستتولّيان تقييم واختيار أفضل الأفلام الخليجية والدولية القصيرة، المتنافسة على جوائز المهرجان، بفئاتها الأربع ، حيث تضمّ لجنتا التحكيم رموزاً وأسماءً فنية لها حضورها السينمائي في مجال الإخراج والنقد والصحافة والإعلام، على المستويين العربي والدولي. حيث يشارك في لجنة تحكيم "المسابقة الرسمية الخليجية للأفلام الطويلة"، و"المسابقة الرسمية الخليجية للأفلام القصيرة"، هذا العام، كلّ من المخرج المصري أسامة فوزي، ومن المملكة العربية السعودية تشارك كاتبة السيناريو والصحافية والمخرجة البارزة فايزة صالح أمبا، ومن الإمارات ينضمّ إلى لجنة التحكيم المخرج سعيد سالمين المرّي ، أما لجنة تحكيم "المسابقة الرسمية الدولية للأفلام القصيرة"، و"المسابقة الرسمية لأفلام الطلبة القصيرة"، فتضمّ كلاً من المخرجة الفرنسية والمؤلفة والأستاذة الجامعية فريدريك دوفو، وكذلك المخرج الإماراتي المعروف وليد الشحي ، وتشارك في اللجنة أيضاً الناقدة السينمائية اللبنانية، ومديرة البرمجة لدى "الصندوق العربي للثقافة والفنون"؛ ريما المسمار. ومن الأفلام المشاركة في برنامج "تقاطعاتّ" والتي اعلن عنها المهرجان مؤخرا تم اختيار 27 فيلماً روائياً قصيراً من كل من استراليا، البرازيل، كولومبيا، بولندا، تايوان، سويسرا، لبنان، جنوب إفريقيا، إيران، أسبانيا، إيطاليا، روسيا، ألمانيا، المملكة المتحدة، وجرينلاند، وقد عرضت أغلب هذه الأفلام في مهرجانات دولية، وحازت على اعجاب النقاد والجمهور. وتضم قائمة الأفلام العالمية التي ستعرض ضمن برنامج "تقاطعات " فيلم مخرج الوثائقيات الأسباني ديفيد مونوز "ليلة أخرى على الأرض" الذي نال جائزة الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية (فيبريسكي) في الدورة 55 لمهرجان لايبزغ السينمائي الدولي، بالإضافة إلى حصوله على شهادات تقدير وتنويه في مهرجانات دولية أخرى حول العالم، لما قدّمه من لوحات فنية لحياة المصرين البسطاء في أوقات استثنائية، حيث قام "ديفيد" بتثبيت كاميرات في عدد من سيارات الأجرة في القاهرة في الفترة من مارس إلى سبتمبر 2011 عقب أحداث الثورة المصرية وفي خضم ثورات الربيع العربي، موثّقاً في تلك الأوقات العصيبة حالات فقدان الثقة والأمل والشك في بلد تتلاحق فيه الأحداث بوتيرة عالية.ومن كولومبيا يشارك المخرج إيفان. د. غاونا، بفيلم "بورتريهات "الذي عُرض في العديد من المهرجانات السينمائية في كل من جنوب أفريقيا وبراغ، والذي تم تكريمه أيضاً في مسابقة "فهود الغد" في "مهرجان لوكارنو السينمائي"، يروي الفيلم قصة الجدة بولينا التي ترغب بإعداد "دجاجة الكريول" لزوجها على الغداء، لكنها لا تملك المال الكافي لشرائها، كما أن فوزها باليانصيب بكاميرا "بولارويد" سيأخذها إلى عالم آخر دون أن يمنع الجوع عنها. يشارك أيضاً فيلمان عرضا مؤخراً في مهرجان "كليرمون فيران" بفرنسا، هما : فيلم "وميض" للمخرج الإيراني أوميد عبدالله، متناولاً قصة رجل أمضى حياته في صناعة النظارة، وها هو الآن ينوي إغلاق محله جراء معاناته من ضعف البصر، لكن قبل ذلك عليه تسليم نظارة أخيرة إلى إحدى زبوناته، أما الفيلم الثاني فهو بعنوان "مستقيم" للمخرج البرازيلي أمير أدموني، حيث الخط ليس إلا نقطة ذهبت في نزهة، وجماليات الفيلم على ارتباطه بخصوصيته، نال الفيلم العديد من الجوائز داخل البرازيل وخارجها. أما أفلام التحريك فلنا أن نقع على قصة تدور حول الموت في فيلم الألماني جوشوا ثيلوسين "الساعة الرمليّة "والذي -أي الموت - يعيش وحيداً في بيت صغير يقع في أرض خالية من البشر، إلا أن روتين حياته اليومية يتغيّر حين يقع على طفل متروك أمام عتبة بيته. وليطرح الفيلم سؤالاً مفاده هل لهذا الحدث أن يكون نقطة تحوّل في حياة الموت؟ أما المخرج التايواني تين يو مياو فيحضر من خلال فيلم "حالة مؤقتة" حيث يسعى وو تشانغ بطل الفيلم في حالة بين النوم واليقظة توريث معبد للجيل المقبل، إلا أنه سرعان ما يقع بين الأنقاض والمدينة الحديثة. مع فيلم" غنيمة "للمخرج الجنوب أفريقي كريغ روم، والذي يمكن وصفه بالكوميديا السوداء، نقع على عملية سطو غير عادية، حيث الخط الفاصل بين الحقيقة والخيال بالكاد يُرى، وليست الأشياء التي تظهر أمامنا على ما هي عليه. حصد هذا الفيلم جائزة الجمهور في "مهرجان نيويورك للأفلام القصيرة" وجائزة أفضل سرد في "مهرجان ون سكرين" في 2012. ومن سويسرا يشارك المخرج تيمو فون جانتن بفيلم "دمية "الذي يتتبع حياة دمية في واجهات أحد المحال الباريسية وسعيها للهرب لتحظى بالشهرة، هذا وقد عُرض هذا الفيلم في المسابقة الرسمية لـ "مهرجان الأفلام الأوروبية المستقلة. وفي عرض عالمي أول تأخذنا المخرجة اللبنانية زينة مكي وفيلم "كان يا مكان... حكاية العطور" الذي يروي قصة الفتاة لولا التي تظهر من العدم في قرية تغيب عنها الألوان وحاسة الشم. لعنة لولا تتمثل بأنها تمتلك بشرةً عطرية، وهذا كافٍ ليناصبها أهل القرية العداء، لكنها وبالاعتماد على روابطها الخاصة بالأرض والطبيعة ستعيد لهؤلاء البشر الروائح والألوان وتغيّر حياتهم جذرياً أما فيلم "مشاهد من بيت ريفيّ" للمخرجة الاسترالية ميسكا مانديك فتدور أحداثه في أوروبا الشرقية قبل الحرب، حيث تعيش الفتاة آنا وعائلتها في منزل ريفيّ ناءٍ تحيط به الغابات الكثيفة. عندما تهبّ رياح باردة، فهذا نذير شؤم يحمل رسالة لآنا. حينها تسقط كلّ شيء من يدها وتجري، إنّه فيلم عن الحبّ والحرب والحزن والقبول بالآخر. ويستكشف المخرج الموسيقي الإيطالي لورينزو جوارنييري في فيلم "قصّة سونيا" بمدينة فلورنسا في سبعينيات القرن الماضي، الفترة التي اتسمت بالاضطرابات، وذلك من خلال سونيا الفتاة المراهقة، في تصوير لصراع الأجيال الذي ساد في تلك المرحلة. يستحضر هذا الفيلم أسلوب المخرج الإيطالي سرجيو ليون في الرحلة العاطفية الحميمية التي تتقاطع مع صراعات الأجيال، والعنف الذي يقلب مسار حياة سونيا. ومن روسيا تشارك المخرجة آنا ساروخانوفا بفيلم "بعيد" الذي يكشف الصراع النفسي لرجل يحاول اتخاذ القرار بقبول وظيفة في الخارج، والتي إذا ما قبلها فسيضطر إلى هجر عائلته وصديقته وكل حاضره. تتطرق المخرجة آنا ساروخانوفا في هذا الفيلم إلى تجربتها الشخصية التي اضطرتها إلى ترك موطنها في جورجيا والرحيل إلى موسكو للدراسة، وخوض رحلة بين مدينتين وحاضرين. يشارك أيضاً المخرج إيفان مازا من فنزويلا بفيلم "عند منتصف الظهيرة" الذي يصوّر إقدام طالب ضئيل الجسم على توجيه إهانة لأكبر الفتية في الصف، وذلك من دون قصد، ما يضعه في مواجهة مع مخاوفه وتحت وطأة ضغوط تحاصره. كل شيء يغلي نحو مواجهة حتمية عند منتصف الظهيرة. ومن عالم المراهقين إلى عالم البالغين قليلاً وفيلم "أهمية الحلوى والملح" الذي يمزج فيه المخرج البلجيكي بونوا دي كليرك بين الملهاة والمأساة، وذلك عبر صراع داخليّ عند رجل يهرب من علاقته المتوتّرة مع زوجته، وهكذا فإنه حينما يحضّر العشاء لزوجته، يتأمّل مأزقه المعاش، ويتساءل عن سلامة عقله، ومن المتوقع أن يتم اختيار هذا الفيلم القصير والمثير للجدل ليمثل الأفلام البلجيكية في جوائز الأوسكار عام 2014. فيلمان آخران يستكشفان اللقاءات القدرية بين الغرباء، كما هو فيلم المخرج الأيرلندي شيمي ماركوس "وحيد القرن" الذي يدور حول شاب وشابّة جمعتهما الصدفة معاً دون سابق ميعاد، وعلى الرغم من حاجز اللغة بينهما إلا أنّهما يمضيا في معرفة الكثير عن بعضهما، وبما يتخطى توقعاتهما. بينما يتتبع فيلم الانتاج المشترك بين جرين لاند والنرويج "قاعة الشيطان" للمخرج هنيريك مارتن دالزباكن، يتتبع خطى أحد المغامرين إلى القطب الشمالي، والذي يضطر إلى أن يواري جثة آخر رفاق رحلته تحت أكوام الثلج، وفي ذات الوقت يستكمل المسير وحيداً بحثاً عن القطب الشمالي، لكن حادثة غير متوقعة تضعه أمام خيار مرّ بين الشهرة والأخلاق، وليبقى هذا الخيار مطارداً له طيلة العمر. جريدة الوطن |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |