هي الايام و هو القدر ... و تلك الطرقات التي لابد أن تتعثر بها للحظات..
ستظل تلك الأرواح تحوم دائما في كل زوايا المكان...
أخي و أستاذي العزيز
مختار سعيدي..
نصك هذا جعلني أتذكر بعض تفاصيل لحكاية لم تنتهي بعد لكنها ذبلت... راق لي أن أكون هنا...
تقبل مروري...
كل الاحترام و التقدير
دمت بخير
..................................
نبيلة مهدي ...أيتها القديرة
يسرني لما أكتب أحيانا بيدك و من مخزون ذكرياتك ، عندما يضاهي قلمي تفاصيل عمر صادق و شامخ مثل عمرك يمتد بعزته الى ابعد أفق .
دام هذا الوصل الجميل
تحياتي و تقديري