روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
اقتباس:
أخي العزيز محمد الشرقي
شكراً لمرورك الكريم هنا والمتابعة. مودتي |
#2
|
||||
|
||||
الأخ العزيز سالم الريسي أولاً قبل كل شي الحمدلله على سلامتك وما تشوف شر ، ونورت الصفحة بوجودك ،وأشكرك على هذه الجرأة والصراحة ، بس أنا أترك كل اللي ذكرته لأنه تقريباً شبيه بماذكره الأخوة والأخوات ولكن سوف أركز على موضوع الأنانيه لأنها تعتبر من السلبيات الخطيرة في الانسان فالأنانية هي الفردية الشرسة و حُب التمّلك والغيرة الجنونية التي تدفعُ الإنسان إلى إرادة السيطرة على أملاك الغير بدون حق، فيدرج من الأنانية أشياءٌ كثيرة منها حُب الاتكالية والاعتماد على الغير وإراحة النفس والصُعود على أكتاف وظهور الآخرين بضمير ٍ ميت وبدون مُبالاة، والأنانية أيضاً هي رغبة ٌ ذاتية للاستحواذ على حاجات الغير وتريده فقط لنفسها وتحرّمه على غيرها. ويقال بأن الأنانية تكون موجود لدى الشخص الأناني منذ طفولته وأسبابها : التربية الخاطئة من الأبوين للأبناء في الصغر وعدم توعيتهم على اجتناب الأحقاد والاستيلاء الفردي وغيرها ذلك قد يسبب الأنانية ولكن في بعض الأحيان يكون الوالدين هم مُصابون بالأنانية فهذه علة ٌ أكبر، الحرمان أيضاً سببٌ مهم و نحنُ نقول لا نريد كثرة الدلال للأبناء لأنها قد تفسدهم ولكن لا نريد أيضاً حرمانُهم ويجب أعطائهم متطلباتهم بشكل ٍ معقول وغير مُفرط وخاصة ً الأمور المادية كي لا يتوسع ذلك الحرمان والأنانية في الكبر، أيضاً كثرة العقاب على أتفهُ الأمور و هي ليست بالتربية السليمة لأنها قد تحوّل ذلك الناشئ لشخص أناني في كبره يتلذذ بعقاب الآخرين كما عُوقب في صِغره، أيضاً من الأسباب تحقير وكسر الشخصية والتقليل من الشأن والضرب خاصة ً أمام الآخرين والإحراج الغير مقبول والإهانة قد توّلد الأنانية والكره للغير، ومن الأسباب أيضاً تفضيل الأبوين أبن على ألآخر (أخوك أفضلُ مِنك بكذا وأنت لا تفهم وغيرها ) قد تدفعه لكره أخوه وتسيطر عليه الأنانية، ومن الأسباب أيضاً عندما يكون الإنسان صاحبة إعاقة أو داء ٍ مزمن أو عاهات ٍ جسدية محرجة إنها أيضاً يولد عند بعض الأشخاص الأنانية. ومن الأسباب أيضاً وفاة الوالدين مُبكراً ( اليتم ) أحد أسباب الأنانية المُندرجة من الحرمان العاطفي و الإحساس بالأبوة والأمومة، الفقر أيضاً أحد الأسباب البارزة في هذا الجانب وعدم قدرة ولاة الأمر على تفهم متطلبات الأفراد من الجيل الواعد هي سببٌ ودافع ٌ للأنانية أيضاً. ما هي طرق علاج الأنانية؟ في نظري الأناني شخصٌ مريض يحتاج للعلاج ويريد من يقف معه للقضاء على الأنانية في ذاته فالمجتمع والأسرة لهم دورٌ كبيرٌ في ذلك لأن المولود في الواقع يتأثر بالعوامل المحيطة به فيجب تعليمه وتعويده من صغره على عدم الأنانية وأن يحُب لغيره ما يحبه لنفسه قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ حب لأخيك ما تحب لنفسك ]، ويجب علينا أن نصّفي أنفسنا من صفة الأنانية هذه الصفة المكروهة ونبتعد عن الرغبات النفسية لأنها منشأ الاختلافات وهي من أهواء النفس الشيطانية، والتعوّيد على حب التعاون والأعمال الجماعية والاختلاط والتقارب أيضاً له دور مهم وستبقى الأنانية هي نتيجة تربية أسرية خاطئة فيجب على الأسرة مراجعة قراراتها للتخلص من هذه الآفة والسلوك الخاطئ، ويجب أن نقطع نبتة الأنانية المزروعة في أنفسنا ونزرع فيها المحبة والألفة وصفاء القلوب. . دمتم بود وصفاء
|
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
مرحبا اخ سيف العبري
يقولك "قص صبع ولا تخلف طبع " يمكن تعريف الشخصية على أنها مجموع ما يميز الإنسان الفرد من صفات وردود عاطفية وأفكار وأنماط تصرف والتي تكون جميعها ثابتةً اوربما تتغير مع الزمن والظروف. (يختلف الناس في شخصياتهم بشكل كبير من عدة نواح يمكن حصر أهمها في خمسة: 1. إنسان اجتماعي أو إنسان انطوائي 2. إنسان قلق أو إنسان هادئ وثابت 3. إنسان لبق وواثق بالغير أو إنسان غير لبق وكثير الشك 4. إنسان حذر أو إنسان مستهتر 5. إنسان جريء أو إنسان متراجع وهنا مساحة لاذكر الكثير من الصفات التي احيانا وليست دائما ما تعكر "صفو" شخصيتي التي اعتبرها قد مرت على فترات زمنية متفاوته تقريبا بالخمس نقاط المذكورة دون مبالغه .. واود ان اذكر ان الصفات الوراثية هي المسئؤلة بشكل كبير في تحددي شخصية الانسان واسلوب تربية الابوين المنزلية واختلاط الانسان ببني جنسه في المدرسة والعمل والسفر وغيرها تعتبر عوامل ثانوية يمكنها ان تساهم في بناء شخصية الانسان او ان تحدث تغيير طفيف فيها .. وانا اشترك في الصفات التي يعاني منها الاخوة كالغضب الذي يستمتع به الاخ هيثم ، والعناد، والقلق، ولكني امتلك شخصية متذبذبة بين قوة وضعف ولله الحمد .
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة فاطمه القمشوعيه ; 06-06-2011 الساعة 01:52 AM |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
شكراً على هذه الصراحة عيون الكستناء ومرورك الرائع..
|
#5
|
||||
|
||||
شكرا أخي سيف العبري
على هذا الموضوع الذي أتمنى أن يكون الجميع صادقا مع نفسه فيه ... أهم العيوب التي اراها شبه ملازمة لي ( التأجيل لبعض الأمور إلى إشعار ٍ آخر ) حتى وإن كنت أستطيع أن أنجز ذلك الأمر في حينه ، أوالظروف مواتيه لاتخاذ القرار ... وطبعا من خلال التجارب الحياتية وجدت هذا الأمر( العيب ) سلاح ذو حدين ، الحد الأول إيجابي ويتمثل في عدم التسرع والتأني في دراسة الأمر مما يكتب له النجاح المميز ، ولكن في كثير من الأحيان يظهر الحد السلبي مما ينتج عنه تغير الظروف وفوات الفرص والعض على اصابع الندم ... فهل هناك من نصيحة تقدموها لي في هذا الجانب ؟؟!! تقبلوا فائق تقديري واحترامي
__________________
لاتخلط بين شخصيتي وأسلوبي ... فشخصيتي هي أنا ... وأسلوبي يعتمد عليك ! |
#6
|
|||
|
|||
عندي عيب اعرفه جيدا وهو حبي الشديد للنساء(لاتفسروا كلامي خطأ)/
تزوجت في مسيرة حياتي الى الان 6 زوجات وعلى ذمتى 2 / وتزوجتهن جميعا عن حب شديد وبعض الزيجات اعترضنا فيه مشاكل قوية وبعد يأس ينجح الزواج / اكون سعيدا جدا وبعد 3 الى 4 سنوات ولايحدث الحمل تبدا المشاكل واكون عصبي لا أطيق فيها الزوجة فيحدث الطلاق/ أغلب زوجاتي من عائلات وأنا الى الان أمتدح أخلاقهن وأحترامهن وايضا أكن لهن مودة لاأعترف بها الى أحد ولكن لاأتمنى أن يحدث لهن مكروه/وكانن لايتشابهن لافي الالوان ولا في الاشكال ولافي الاطباع ايضا/ وألامراة ال 5 قالت لاتطلقني ولكن تزوج أخرى فحدث / والاخيرة أكبر منا جميعا أنا وزوجاتي السابقات ولكنها أنجبت لي ابن عمره الان 9 أشهر فأصبح عندي ولدان الاكبر من أول أمراة وطلقتها لعدم سماح السلطات لها بالدخول الي السلطنة فحدث الطلاق وكانت من زنجبار وكان عمري 19 سنة يومها والان عمري 35 سنة/ هذه مشكلتي وعندما اقول احب النساء فانا لاأمزح فهل هناك حل لعيبي هذا اذا كانت لك ادنى فكرة عن الحل او من عند احد المشاركين فارحب بها |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى { فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا } أخي العزيز الناصر بدايةً أشكرك على هذه الجرأة ، وأعتذر على التأخير في الرد لأن مشكلتك وبكل صراحة تستدعي البحث والتعمق في هذه القضية التي يعاني منها لن أقول العديد من الرجال ولكن فئة بسيطة جداً منهم، لأنها مشكلة شخصية ونفسية قبل كل شي، ذات المشكلة طرحت في عدة منتديات ، وأرى بأن رد الكاتبة ليلى الأحدب يتناسب مع واقع قضيتك تماماً. لا يصحّ لنا كمسلمين أن ننكر أن ديننا يبيح تعدد الزوجات، لكن في الوقت نفسه لا يجوز للرجل أن يستخدم هذا الأمر المباح كسلاح مسلّط على عنق الزوجة، يهدّدها به ساعة ما يشاء، هذا إذا آثر التهديد بالتعدد على التهديد بالطلاق! أنه في عالمنا العربي أصبح التعدد هو الاستثناء ما عدا في بعض البلدان الخليجية التي ما زالت توجد فيها هذه الظاهرة، بحيث يبدو للمتبصّر أن السبب الأول هو توافر المال في يد الرجل، لأن الذي لا يجد قوت يومه وما يسدّ به رمق الأفواه الجائعة لن يفكر بزيادة أعباء الحياة عليه، ولذلك فإن النصيحة المتوارثة من الجدات إلى الحفيدات مروراً بالأمهات هي نهب جيوب الزوج وتركه على "الحديدة" و- أو - إغراق بيته بالأطفال بحيث لا يكفي المرتب لأكثر من 15 أو 20 يوماً في الشهر؛ وهنا يجد بعض الرجال الحل بأن يتزوج من امرأة أخرى لديها القدرة على أن تكفيه عناء المصروف كونها موظفة أو ذات مورد، ويتم تطبيق ذلك الحل بالزواج العلني أو بالسري أيّاً كانت غايته، حتى لو لم يحقّق أدنى مستوى من الاستقرار للزوجة الثانية. المشكلة التي نستطيع أن نتابعها من خلال بعض الأخبار والمقالات أن الزواج الثاني صار مجالا للتحدي لدى بعض الرجال وهاجساً لدى بعضهم الآخر، كالخبر الذي قرأناه مؤخراً عن رجل تحدّى صديقه أن يتزوج ثانية، فما كان من الصديق إلا أن قبل التحدي شرط أن يوافق الذي بدأ بالتحدي على زواجه من ابنته التي تبلغ من العمر عشر سنوات، ولقد ذكرني هذا الخبر بقصة مريضة من مراجعات العيادة جاءتني وهي بحالة اضطراب نفسي بسبب أن زوجها تزوج عليها، لا لسبب منها، بل لأنه في لحظة طيش قبل تحدّي أصدقائه كما فعل الرجل في الخبر. كيف يكون الزواج مجالا للتحدي والتنافس؟! في الحديث الشريفثلاث جدّهن جدّ وهزلهن جدّ النكاح والطلاق والرجعة) فكيف أصبح الزواج هزلا ولا قيمة له لدى هؤلاء؟؟ أين تبدّد مفهوم الميثاق الغليظ؟ وكيف تصبح الأسرة كلها - زوجة وأطفالا - رهينة لنزوات الرجل وشعوره الدائم بحاجته إلى الزيادة في التملك ورغبته في التفاخر بأنّ لديه أكثر من زوجة؟ أفهم أن تعدد الزوجات شرعه الله لحل بعض المشكلات الأسرية، كأن تكون الزوجة عقيماً ولا تريد الطلاق فيتزوج عليها الرجل لأن من حقه الحصول على الأولاد، لكن أن يصبح التعدد كالهاجس لدى بعض الرجال فذلك صعب على الفهم، خاصة في هذا العصر الذي نالت به المرأة حقوقها كاملة في بقاع العالم المتطورة، والتي تنظر إلى التعدد على أنه إهانة للمرأة، وسبب نظرتهم أننا لم نشرح لهم الغاية الحقيقية منه وهي أن التعدد هو حل لمشكلة وليس مشكلة كما يحصل الآن! عندما نقرأ وجهة النظر الذكورية في الموضوع نجد أن بعض المثقفين - وليس عامة الناس فقط - يدندنون على أحد أسباب التعدد ألا وهو وقوع الرجل في حب امرأة أخرى سوى زوجته، فهم يرون أن هذا سبب لأن يعدد الرجل كي لا يقع في الزنا مثلا، ومع احترامنا لهذا الرأي فإن السؤال المطروح هو: لماذا يقع في الحب من بلغ الأربعين مثلا وهو متزوج، بحيث إنه من المفترض وجود المودة - إن لم يكن الحب - بينه وبين زوجته؟ وإذا أدرنا السؤال من وجهة نظر أنثوية بحتة فإنه يصبح: كيف يمكن لرجل يحب زوجته أن يحب امرأة أخرى؟ مع فائق الإحترام والتقدير
|
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
مساءك زمرد أخي العزيز أبو مسلم السلطي وشكراً لمرورك هنا ..
لكل منا أهداف يتمنى الوصول إليها ليسعد ، إن تركيزنـا على الخطأ يضمن عدم رضانا و سخطنا و سواء كان العيب يتعلق بنا مثل دولاب غير مرتب ، ميزانية لم يتم تنظيمها ، إنجاز عمل غير مكتمل ، أو طريقة يسلكها في حيـاته .. و بمجـرد التفكير أننــا نرغب بتحقيق هدفنا و تغيير أمر قد تعودنا عليه فجـأة تجد نفسك تخوض غمار معارك خاسرة فبمجرد التركيز على العيب يبعدنا عن هدفنـا في أن نكون منـجزيـن .. و بدلاً من الشعور بالرضا و القبول تجاه مانملك فإننا نركز على ماهو خطـأ في شئ ما و حـاجتنا لإصـلاحه .. إليك بعض الطرق التي تعينك على تنفيذ ما تخطط له : أولاً : قم بتحديد الأمور التي تريد تغييرها .. ثانياً : إختر واحداً منها فقط .. ثالثاً : عند تحديد الموضوع قم بالتركيز على الجانب الذي تريد تعديله في وضع الحل . رابعاً : إبدأ بتطبيق الحل بطريقة متدرجة خطوة خطوة .. خامساً : قدر المجهود وإن كان قليلاً ( الإنجاز) .. سادساً : كافئ نفسك من البداية .. سابعاً : ملحوظة ضع خطة لتطبيق هذا البرنامج خلال شهر فلا يهم الكم الذي تنجزه بل طريقة الإنجاز و إتقانه .. وفقك الله لما فيه الخير والصلاح. |
#10
|
||||
|
||||
أنت تحب أن يكون لك أولاد ولاتحب النساء
أخي العزيز الناصر
قرأت قصتك العجيبة والغريبة وأقول أن لاأحد منا لايحب النساء وهناك فرق كبير بين الحب الذي تتحدث عنه وبين الحب الحقيقي ، فكما افهم من حكايتك أنك تبحث عن إنجاب الأولاد وتحب ذلك حبا جما وهذا حق مشروع أما حبك للنساء اللاتي تزوجتهن فهو وسيلة لتحقيق هذه الغاية والدليل على ذلك تطليقك لزوجاتك اللاتي لم ينجبن وتبخر كل الحب الذي تقول عنه ، أما الحب الذي تقول عنه بعد الطلاق فهذا لايتعدى الاحترام والتقدير للعشرة السابقة ، ولو كنت تحبهن حبا شديدا لما طلقتهن ، ولسعيت للتفاهم معهن والاحتفاظ بهن في عصمتك فالإنسان المسلم يجوز له الاحتفاظ بأربع ... ويجدر بي هنا أن أحيي زوجتك الخامسة التي كانت عاقلة عندما طلبت منك ان لاتطلقها ، وكأنها قرأت النية المبيته للإطاحة بها ، وأحيي فيك أنك وافقت على هذا الطلب ليس حبا فيها ... ولكن لغاية في نفس يعقوب قضاها ويقضيها ... أخي أين أنت من الحب الحقيقي وتضحياته ؟؟؟؟؟ !!!! أعرف شخصا تزوج منذ عشرين سنة ولم ينجبا أطفالا ولم يتذمر أحدهما من هذا الوضع ، وحاولت أسرتيهما أن تتدخل لأجل أن ينعما بالأطفال فنصحاهما بالذهاب للفحوصات الطبية والعلاج ... وتم ذلك ولكن دون جدوى !!!! وتدخلت الأسر مرة أخرى لمحاولة فصلهما بالطلاق أو أن يتزج عليها وتحريض كل منهما على الآخر ولكن دون جدوى !!! وكان الأمر الحاسم أنهما أعلنا أمام أسرتيهما أننا زوجان إلى الأبد ولايفرقنا إلا القدر رضينا بحكم الله وعسى الله أن يجمعنا في الجنة !!! أتمنى لك حياة زوجية سعيدة
__________________
لاتخلط بين شخصيتي وأسلوبي ... فشخصيتي هي أنا ... وأسلوبي يعتمد عليك ! |
|
|