.../...
..نباركُ لأنفسنا هكذا حَرَاك بوضع أخينا الكريم الأستاذ يوسف الكمالي على دفةِ المضاءِ بالشعر الفصيح حين يبقى متألقاً مزداناً دائماً...
وهكذا نحب أن يكون التداول دائماً..بيقى الأسلافُ ما شاء الله لهم أن يبقوا،ثم تأتي ظروفٌ مَّا تستدعي نقلَ المشعل من أياديهم-في غير تغميطٍ لما قدمته أياديهم البيضاء-إلى أيادي الأخلاف..فتتعانقُ بهذا أيادي الخير وتتنافسُ في تقديم الأجمل والأبهى والأبدع...
ودائماً أقول أحبتي : إذا فاتتنا علاقاتنا التنظيمية فلن تفوتنا أبداً علاقاتنا الأخوية،لأنها الهِبَة الدائمة...
نهنئُ أنفسَنا في شخص مبدعنا الحبيب يوسُف..واللهَ نسألُ أن يَقدِرَهُ على القيام بما أنيط به...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!
|