قد أخذتنا القصه لأبعاد كثيرة من أول خروج ساره من المستشفى
إلى السفر للدراسه وماألت إليه سارة من مصاحبة رفقة السوء إلى
موت صديقتها بين يديها ورجوع سارة إلى بلادها ووطنها الذي كان لها
الملاذ الوحيد وإسرارها لطبيبها المعالج عن مرض إدمانها ....
مواقف ومتاهات وقفت عندها........ ولازالت القصة لها تبعات
إلى تلك التبعه ستجدينا نحاول الوصول والوقف عند النهايه وأظن أنها قد
بدأت تتضح شيئاً فشيا....
أهلا بأخي العزيز الروح الطيبة
أبو سامي..
أولا شكرا كثيرا لهذه المتابعة الجميلة..شكرا من القلب لحضورك الدائم و متابعتك و تشجيعك المستمر..
لا تستبقى الأحداث فلازال هناك متسع لها.. كم يسعدني ان تكون من هنا دائما.. و إن شاء الله تجد نهاية القصة قريبا...لكن لا تستعجل الأمر..