روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
يسعد صباحك خوي نبيل
القرار (مخرج بارع في انهاء مسلسلات الابداع) وايصال المجتمع الي تلك القمة التي يتمنوها... ويبدأ من اتخاذ الفرد القرار الصحيح اي عمل يقوم بيه وان تواجد الاتخاذ الصحيح له بانت علامات والفوراق في اتخاذه بالشكل المطلوب... أعتقد الخبرة ليست كافية ولا معيار يجب عليه بناء القرار....ان تواجد الفكر المتزن والعقل الشاسع كثر اصدار القرارات المثرية سواء على صعيد الشخص الفردي أو المؤسسات....البعض يتحمل نتيجة قراره وان كانت خاطئة لابأس فبعض الأحيان نتعلم منها لنكن أصحاب قرار وكلمة فارقة... تقبل مروري خوي
__________________
"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي" |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
الاستاذة الفاضله وهج الروح والحقيقة أن عملية اتخاذ القرار تتطلَّب استخدام الكثير من مهارات التفكير العليا؛ مثل: التحليل، والتقويم، والاستقراء، والاستنباط، وبالتالي فقد يكون من الأنسب تصنيفها ضمن عمليات التفكير المركبة مثلها مثل التفكير الناقد والتفكير الإبداعي وحل المشكلات. وقد عبَّر عددٌ من الباحثين عن هذا الاتجاه بدمج عملية حل المشكلات ضمن إطار عملية اتخاذ القرار. ويمكن تعريف عملية "اتخاذ القرار" بأنها عملية تفكير مركَّبة، تهدف إلى اختيار أفضل البدائل أو الحلول المتاحة للفرد في موقف معين؛ من أجل الوصول إلى تحقيق الهدف المطلوب.
__________________
عذوبـــــــــــة الــهمس فواصــ،،،،ـــل
|
#3
|
|||
|
|||
أخي الفاضل ، الأستاذ نبيل محمد
موضوع قيّم جدا طرحته هنا حول منهجية صناعة القرار وهنا تطرقت الى تلك التي تدرس بعمق قبل اتخاذها بحيث تكون ناجمه عن دراسة واطلاع ومشورة -من خلال اجتماع عدة عقول وبأفكار مختلفة- فتلك غالبا ما تكون أقل عرضة للنتائج السلبية بيد انه في بعض المؤسسات وخصوصا من يعملون في قلب المصانع البترولية تتحتم على صنّاع القرار -في الحالات الطارئة- اتخاذ قرارات سريعه لا تحتمل الإنتظار والتأخير ، وهنا تتطلب من صانع القرار ان يكون على دراية فنية موسعه في مجال عمله بحيث يستطيع الخروج -في تلك الحالات- بقرارات صائبه. كما أضيف سيدي ان بعض القرارات واالتي في بعض الأحيان تكون مجهولة النتائج أو لها ابعاد غير واضحه -حتى بعد مشورة واجتماع - يرى القائد (صانع القرار) حينها انه لابد من تجربة او تطبيق مبدئي لفترة وجيزه بحيث يكون هنالك بعدها دراسة حثيثه حول الآثار الناجمه من نتائج وردود الأفعال من قبل الأفراد ، وبعد تلك الفترة تتم دراسة ما اذا كانت نتائجه: ايجابية وتعم بالفائدة على المؤسسة والأفراد ، ام سلبياته أكثر من ايجابياته ، حينها لن يتواني في اتخاذ القرارا النهائي سواءا بتطبيقه التطبيق الفعلي والنهائي أم الغائه. أشكرك أخي النبيل نبيل على ما تقاسمته معنا هنا من فكرك النير حول صناعة القرار ، مودتي
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
الاستاذ القدير إدريس الراشدي نعم اخي الفاضل السؤال المطروح دوما ماذا نعني في البداية بكلمة قرار؟! فهي كما اشرتم تعني البت النهائي والارادة المحددة لصانع القرار بشأن ما يجب وما لا يجب فعله للوصول لوضع معين والى نتيجة محددة ونهائية. على أن هناك بعداً آخر يمكن أن يضاف إلى مفهوم القرار فأفعال كل منا يمكن أن تنقسم قسمين رئيسيين: قسم ينتج من تزاوج التمعن والحساب والتفكير، وقسم آخر لا شعوري تلقائي ايحائي وينتج عن القسم الأول ما يسمى قرارات، أما القسم الثاني فينتهي إلى أفعال آنية. وحينما يكون هناك محل لقرار فانة بالتداعي لابد وأن تكون هناك نتيجة ينبغي انجازها ووسائل ومسارات للوصول إلى هذه النتيجة ومن ثم يمكن تعريف القرار بأنه [مسار فعل يختاره المقرر باعتباره أنسب وسيلة متاحة أمامه لإنجاز الهدف أو الأهداف التي يبتغيها أي لحل المشكلة التي تشغله] لك مني اجمل باقات الزهور لحضورك الرائع
__________________
عذوبـــــــــــة الــهمس فواصــ،،،،ـــل
|
|
|