روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     ذكرى شاعرة في ربيع العمر [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     شوقان [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     جناح الخير [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     عودة حميدة نتمناها للجميع [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,475ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,733ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 7,997
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,440عدد الضغطات : 52,214عدد الضغطات : 52,320

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26-11-2014, 12:23 AM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي ملوك الراس لحمر الجزء الثاني والعشرون




وقعت أحداث هذه الحكاية في العام
1979 ميلادية

حكاية رائعة



ملوك الراس لحمر


الجزء الثاني والعشرون

وفاة أم أطغآي ذي الجدائل





وعندما إنتصف الليل شعرت ببرد قارص يعضّ أوصالي, فتحاملت على نفسي
وقرعت باب غرفتنا مرارا فلم تفتح لي نور, وخرج آليٌّ شرس طلب مني الهدوء
وبعد إنصرافه لمحت باب غرفة مشرع, فتسللت وألقيت نظرة إلى الداخل
فإذا بسرير وثيرٍ خالٍ القيت بجثتي عليه وقد نال مني التعب والإرهاق والنكد
فوجدت الدفء والنور والسكينة بعد أن كنت أرتعدت بردا
وكانت تلك الغرفة تعبق بالعطور والبخور, مفروشة بالسجّاد الفاخر
والزرابي المبثوثة, فسيطر على كياني ذلك الجو الروحاني البهيج
فمنّيت نفسي بنومٍ هانىء, وما إن داعب جفنيّ الوسن حتى غرقت في نومٍ عميق
غير أن الهناء لا يدوم, فما هي سوى سويعة صفا حتى أزكمت أنفي رائحة فم أبخر
وخرق سمعي شخير منكر خلته نشيج سعلاة
غير أنني لم أشاء أن أفسد عليّ تلك اللذة النادرة, فتجاهلت ما أجد وما أسمع
وطوّعت نفسي على النوم, فلم التفت إلي شيءٍ حتى أيقظني صوت المؤذن لصلاة الفجر
ثم بقيت في المسجد أذكر الله تعالى حتى طلعت الشمس
عملا بالسنة المحمدية, لكن نور لم تسمح لي بالدخول بعد عودتي
فأستلقيت على مقعدٍ في الممر ولم أشعر بمرور الوقت, وعندما صحوت رأيت باب غرفتنا
مفتوحا فأسرعت بالدخول, فلم أجدها, فبحثت عنها وسألت فقيل لي أنّها قد غادرت
وما إن إتّصلت بعمّي يوسف حجّة الدين والدها حتى ظهر أمامي وعبر الأثير
خيال حماتي أم نور فأسمعتني تقريعا وتأنيبا شديدين, ثم ختمت وصلتها بقولها:
فإنّ نجوم السماء أقرب إليك من عودة نور, فقعدت مهموما كئيبا ولم أدري ماذ أفعل
ففكرت في مشاورة أخي سليمان, وقبل أن أفعل سمعت طرقا مهذّبا على الباب
فقلت: تفضّل بالدخول, فإذا بعمّي يوسف حجّة الدين بشحمه ولحمه
ففرحت برؤيته ونهضت لإستقباله وبعد أن تقهوينا (عادة عمانية) سألني:
ماذا فعلت فأغضبت نورا يا بني؟ فاخبرته بما حدث معي في مختبر الطيور وفي البحيرة
فضحك حتى إستلقى على قفاه, ثم قال: ليس هذا سبب غضبها, قلت: فماذا إذن؟
قال: إنّها تتهمك بخيانتها, قلت: ومع من خنتها؟ أمع السلحفاة أم مع أمِ قشعم؟
فقال بنبرة جادة: ألم تقضي ليلة البارحة مع فتيكة في غرفتها ولوحدكما؟
قلت مستنكرا: كلا يا عمّ. أقسم ... ثم تذكّرت
فقمت وحاولت دخول الغرفة التي نمت فيها للتأكد من الشائعة
فإذا بالباب مغلق من الخارج, فأزداد إحراجي
فعدت سريعا إلى عمّي يوسف حجّة الدين الذي سألني عن سبب خروجي
فأخبرته ثم قلت: لقد طردتني نور فنمت في الممر, وعندما شعرت بالبرد دخلت غرفة
كانت مفتوحة, ولست أدري والله من كان فيها, لأنني نمت من شدة الإرهاق والعنت
ثم نهضت مع الفجر ولم أحفل بمن كان في تلك الغرفة
فقال الرجل الصالح: إذا فهي قد منعتك من الدخول؟ قلت:نعم
فضحك وقال: هكذا هنّ بنات حوّاء, يتمنّعن وهنّ راغبات لقد خلقن من ضلع أعوج
ثم نصحني وأوصاني بالصبر ووعدني بعودتها قريبا
قال حمود برْغَبْرَىْ: وبعد الغداء أخذت قليلولة خفيفة
وعندما صحوت وجدت نورا تطوقني بذراعيها الناعمين وهي ترقد إلى جانبي
فحمدت الله, وقضينا وقتا ممتعا ولم نشعر بمضي النهار إلاّ مع إدبار الأسيل
فسارعنا ولحقنا بالقوم, فوجدناهم في مختبر الإستنساخ, يراقبون الآليين
وقد أدخلوا بقرة ذات حجم هائلٍ إلى عنبر زجاجي متصل بسلسة من العنابر الملؤة
بسائل بلازمي قاتم, ثم ضخّوا سائلا أخضرا إلى عنبر البقرة, وسلّطوا عليها أشعّة
بنفسجية باهرة فرأيناها تضطرب وتنتفض وتضرب القاع بأظلافها, وتنطح الجدران
الزجاجية بقرونها وأخذت تخور وتخور حتى خارت قوِاها, ووقعت جاثية
على أرضية العنبر , فأرتفع زبدُ البلازما في العنابر الأخرى بشكل متصاعد
وأخذ يتغيّر شكله ولونه وكثافته, وبعد ساعة من الزمن فوجئنا بظهور
رأس بقرة في العنبر الأدنى, ثم ظهرت الرقبة وبقية الأجزاء على التوالي
حتى إكتمل جسم بقرة تشبه البقرة الأم عدا في لونها البنّي
وهكذا توالى ظهور الحيوانات في العنابر الأخرى, لكنها كانت منهكة
وغير قادرة على الوقوف بعد, فأدهشتني تلك القدرات العلمية الهائلة
وقلت بعفويّة: لو ملك البشر هذه التقنية لما كان هناك فقراء
فسألتني نور: أليس هذا عملا محرّما؟
فقلت: لا أعتقد أنّه محرّم, لأنه لا يضرّ أحدا, بل إنّه عمل نافع
ولا مفاسد ترتّب على تنفيذه, فهو وسيلة رخاء وسعة رزق
فقال أشقر كان يسمعنا: لو كان محرّما لما أقدمنا على فعله
وقبل أن نعود إلى غرفنا سمعنا مناديا ينادي:
إنّ الحاكم العامُّ يدعوكم إلى عشاء خاص وحفلة راقصة في قاعة الفندق
وعلى الراغبين في المشاركة إرتداء البدلات الكحلِّية بالنسبة للرجال
والفساتين الوردِية بالنسبة للنساء
وفي غرفتنا وعندما كنّا نستعدُّ للمشاركة في الحفل
سمعنا ضحكا خليعا من الغرفة المجاورة, وكلمات ماجنة
يخجل المرء من ذكرها ما فتئت تتلفّظ بها إحداهن
فأردت أن أعرف من هي, لأبرىء ساحتي أمام نور
وعندما هممت بالخروج نظرت إليّ نور نظرة شكٍّ
وإرتياب, وعندما أدرت لها ظهري قالت:
الآن تأكدت من خيانتك أيها النذل
فعدت أدراجي وقلت: مهلا مهلا يا حبيبتي, إنّك
تلقين عليّ التهم جزافا منذ وصولنا إلى هنا
قالت: ما أراه منك يدفعني إلى ذلك
قلت لها: وماذا رأيتِ؟
قالت: الست الآن بخارج لمقابلتها وقد أسمعتك الرموز؟
قلت: ومن هي هذه؟
قالت: أها ... اليست هذه حبيبة قلبك فتيكة؟
قلت: ومن قال إنني أحببتها يوما؟ ثم ما أدراك أنها فتيكة؟
قالت: ألم تنم في حضنها ليلة الأمس؟ فكيف تنكر اليوم وجودها؟
فقلت: كلا لم أنم في حضن أحد, بل نمت على سرير
خالٍ, ولست أدري من كان في تلك الغرفة, فدعيني أتأكد
إن كانت هذه فتيكة أم غيرها
قالت: بل أذهب أنا لإلقنها درسا في التهذيب
قلت: أرجوكِ يا نور لا تجعلي منّا سخرية أمام الشقر
لكنّها كانت تقرع باب غرفة فتيكة, فخرجت على إثرها
وعندما فتحت فتيكة الباب قالت لها نور:
لماذا تحاولين التقرّب إلى زوجي؟
فقالت فتيكة: ومن أنت ومن زوجك أيتها القِزمة؟
قالت: أنا نور بنت يوسف حجّة الدين, وزوجي هو حبيب قلبك
الآدمي الوسيم حمود بَرْ غَبْرَى, فتضاحكت فتيكة وقالت في سخرية وإزدراء:
إسمعي أيتها الإنسية المشرّدة, أنا لم أعد أرغب بذلك الصعلوك المثير للشفقة
فأهنىء به كله ثم ضحكت
فقالت لها نور: بل قولي أنّكِ فشلت في كسب قلبه بسبب قبحك المقرف وغباءك المفرط
فشاهدت فتيكة تدخل غرفتها منكسرة
وقبل أن تلتفت إليّ نور أسرعت إلى ألشرفة وأصطنعت الجهل بما حصل
فسمعتها تسبّ وتشتم, فكتمت ضحكتي وتشاغلت عنها
وعندما تأكدت من هدوء أعصابها سألتها: ماذا حدث يا حبيبتي؟
فأرتمت في أحضاني وشرعت تعتذر إليّ وقد تأكدت من براءتي
وعندما وصلنا إلى باب قاعة الحفل إستقبلنا غلمان من الشقر ظراف المظهر
بهيّوا الطلعة لطاف المعاملة, فرافقنا أحدهم حتى أقعدنا على طاولة تحمل نفس
الرقم المثبّت على ياقة بدلتي
قال حمود بَرْغَبْرَى: فكدت التهم الملاعق الكريستالية لفرط جمالها وروعة تصميمها
وقد خلب لبُي مفرش الطاولة الحريري المزركش
وسحرتني الكؤوس الأنيقة والأطباق المزخرفة وهي فارغة
وعندما جلب النادل بعض المقبّلات كنت أغمض عيني تلذذا بفاتحات الشهيّة الطريّة
فكنت كالحالم وقد إنغمست روحي في أنفاس نورٍ الأزكى من كل الورود
والزهور والعطور المختلطة بروائح الشواء والمظبي والمأكولات البحرية
والفواكه الطازجة والمشروبات العذبة واللذيذة
وكانت إضأة القاعة تبعث على الهيام فهي تنبعث من مصابيحٍ بلّورية
غاية في الصغر , ذهبية وأرجوانية وبرتقالية وزرقاء اللون والنور
وعندما أغمضت عيني في المرّة الأخيرة شعرت بأنامل نور
تداعب شفتي وتضع في فمي حبة عنبٍ رازقي أو بالأحرى حبة عنب
من عنب الجنّة هكذا تصورّتها لما وجدت طعهما المفعم بالحلاوة والرائحة العبقة
كانت تلك لحظات من أسعد لحظات حياتي, فكل من حولنا مستبشر
الوجه باسم الثغر مهذّب الأخلاق, أسمع ألطف العبارت وأرى أجمل المناظر
وأبهى المشاهد, وفيما كنّت وحبيبتي نور نتبادل الضحكات, أقبل غلام أشقر
ومن خلفه فتيكة بصحبة رمادي عملاق
فأجلسهما إلى طاولة مجاورة لنا, فتغيّر مزاج نور, وتوتّر أعصابها
ولاحظتها وهي تحاول خلع حذائها, وقبل أن تفعل شيئا رأيت فتيكة
تستدعي الغلام بعد أن لاحظت وجودنا, ثُمّ همست في أذنه فرأيته يذهب
ولم يلبث أن عاد فرافقها وعملاقها إلى طاولة بعيدة, فحمدت الله على السلامة
وبدأ الآليون بالعزف على آلات موسيقية عجيبة, تصدر الآلة الواحدة
منها عدة نغمات في ذات الوقت على نفس اللحن
فكان ذلك مدعاة لسريان موجة طربٍ واسعة غشت قلوب الشقر والرماديين
والمهجنين والبشر, فنزلوا تباعا إلى الحلبة يرقصون رقصا بديعا
فسرت العدوى إلى إخوتي البشر, فإذا باخي سليمان الذي أعتبره الحكيم فينا
قد نزل وخلع ثوب الوقار, وساجل الراقصين في جو مرح سعيد
فلم أتمكّن من حبس رغبتي أكثر من ذلك خاصة وأنّ حبيبتي نور كانت منتشية
جذلة تهزّ رأسه طربا وحبورا فأستأذنتها في مشاركة الفتيان مرحهم فأذِنت لي
وقبل أن أنهض توقّف العزف وسكت الجميع, فسمعنا متحدِّثا يقول بنبرة حزينة:
إنّا لله وإنّا إليه رجعون, لله ما أعطى, وله ما أخذ, أعظم الله أجوركم في المرحو
فقاطعه صراخ فتيكة ونواحها وهي لا تعرف من المتوفّى حتى
فأسرع إليها الحراس, وأقتادوها إلى الخارج
فقال المتحدّث: ننعي إليكم المرحومة بإذن الله, السيّدة الخاتون بهزرة جُمَشْ
والدة النائب أطغآي ذي الجدائل, فأسترجعنا وحوقلنا
فعاد المتحدّث يقول: فمن رغب منكم في التعزية فعليه التواجد
غدا صباحا عند مهبط المركبة الأم
طالت رحلتنا إلى مسقط رأس النائب أطغآي ذي الجدائل
وعندما أشعرنا قائد المركبة بوصولنا أجواء المدينة أخذنا نتوضأ
إستعدادا لصلاة الجنازة, إذ تقع بيوت الماء أسفل مقاعدنا
فهبطت المركبة على بعد أمتار قليلة من المقبرة العجيبة, وحين إكتمل وصول المعزين
شرع الإمام في التكبير, وبعد الدفن وقف النائب أطغآي ذو الجدائل, فذكر نبذة قصيرة
من سيرة حياة المرحومة التي عاشت ثلاثمائة وخمس وأربعين عاما
ودعاء لها بالرحمة والمغفرة, فأمّنا على دعائه, ثم أخذ يستقبل المعزين
فلفت إنتباهي شكل قبورهم, فهي تشبه القباب والمراقد والمزارات ومشاهد الأولياء
في بعض البلدان الإسلامية, وقد رفعوها على قواعد أسمنتية لخمسة أمتار أو أعلى
عن سطح الأرض, ولم يدفنوا موتاهم في الأرض كما يفعل المسلمون في كل مكان
بل كانوا يضعون جثث المتوفين في تلك القباب, ثم يهيلون عليها التراب ثم الأسمنت
فسأني ذلك إسأة بالغة, وعندما خلى بي النائب أطغآي قال:
رأيت الكراهة في وجهك وأنت تكثر التحديق في القبور
فقلت له: نعم, أظنُّكم من القبوريين الذين يتّخذونها مساجد ومزارات
ما أنزل الله بها من سلطان, قال: كلا ليس هذا
فقلت له: فعلام ترفعون القبور إلى هذا الإرتفاع, ولا تدفنون الموتى في التراب؟
وقبل أن يجيبني هطلت أمطار غزيرة, سالت على إثرها الوديان
وتحوّلت البقعة التي نقف عليها إلى مستنقع
فألتفت إليّ النائب مبتسما

يتبع إن شاء الله

التعديل الأخير تم بواسطة ناجى جوهر ; 26-11-2014 الساعة 12:52 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26-11-2014, 03:09 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

الأستاذ الفاضل ناجي جوهر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إبداع متجدد وقصة تحلق بنا إلى عنان السماء ...لقد قرأت العبرة من هذه القصة

بإن الغيرة صفة ملازمة لحواء ....لما ترمي به زوجها دون تيقن .

أستاذي أحييك على هذا السرد الجميل وهذه الأحداث المتبعة

كن هكذا دوماً محلقاً مع سرب الإبداع

تحياتي وجل تقديري
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 26-11-2014, 03:09 AM
الصورة الرمزية وهج الروح
وهج الروح وهج الروح غير متواجد حالياً
مشرفة الكتابات العامه
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
الدولة: حدودك ضلوعي وانتي الفؤاد ( نبضي سلطاني )
المشاركات: 3,828

اوسمتي

افتراضي

يسعد صباحك خوي ناجي


أحداث جميلة وعبارات تشدني
للبقاء أكثر...جميل الحب والغيرة
واحساس الطهر أجمل كعادتك متالق
في سرد الأحداث...في انتظار البقية
تحياتي
__________________
‏"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي"
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 26-11-2014, 12:24 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي





وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بك أخي الأثير الشاعر القدير / سالم الوشاحي
ألا ترى معي أخي سالم عودة الروح إلى
منتديات السلطنة الأدبية بعودتكم الحميدة
ما شاء الله كتّاب وكاتبات جدد فالحمد لله
يسعدني ويشرّفني تفاعلك الدائم أخي الحبيب
فأسعدك الله وهنّاك وأبعد عنك كل سوء
وتقبل شكري الجزيل
وتقديري البالغ



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 26-11-2014, 12:33 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهج الروح مشاهدة المشاركة
يسعد صباحك خوي ناجي


أحداث جميلة وعبارات تشدني
للبقاء أكثر...جميل الحب والغيرة
واحساس الطهر أجمل كعادتك متالق
في سرد الأحداث...في انتظار البقية
تحياتي


الله
يسعد قلبكِ سعادة دائمة
أهلا بك ابنتي الغالية الكاتبة المميّزة
الأستاذة / وهـــــــج الـــــــروح
لا بد أن تجدي الجمال في كل شيء طالما إنّكِ تبارك الله
تتمتعين بجمال الروح, ونقاء السريرة, وسلامة الطويّة
هذا عهدنا بك منذ عرفناكِ أستاذة / وهج الروح
فبارك الله فيك
وحقق أمانيك
وأسعدنا بوجودك المثري
وتقبّلي أطيب التحايا
وأصدق الأماني



رد مع اقتباس
  #6  
قديم 26-11-2014, 09:11 PM
نبيل محمد نبيل محمد غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Oct 2014
الدولة: مقيم في ارض ألآصالة
المشاركات: 791

اوسمتي

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى نبيل محمد
افتراضي



الاستاذ الاديب ناجي جوهر

نص أدبي نثري يصور موقفا وشعورا إنسانيا
تصويرا مكثفا له مغزى حكاية خيالية لها معنى

ممتعة بحيث تجذب انتباه القارئ
عمل قدم فكرة في المقام الأول
ثم معلومة، بحس عميق

الهدف من القصة مع أول كلمة فيها، فهي كما يقول يوسف إدريس:
" القصة القصيرة رصاصة، تصيب الهدف أسرع من أي رواية".

أسعدني حقا وجودي هنا
بارك الله فيك


__________________
عذوبـــــــــــة الــهمس فواصــ،،،،ـــل
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 26-11-2014, 11:33 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي





أسعدك الله دئما وأبدا أستاذ / نبيل محمد
ولا بد من تضمين الكتابة الأدبية أهداف نبيلة
وإلا كانت مجرّد نماذج نصية تهتمّ بجمال اللغة
وأحاول جهدي الإشارة إلى بعض السلبيات
أو الممارسات الغير سوية فأذمّها على لسان البطل
حمود برغبرى أو أية شخصيّة من شخصيات الحكاية
وكذلك أتطرّق إلى الإيجابيات فأحمدها بتعبيرٍ أو بآخر
ولعلّ الكثيرين من الأخوة المهتمّين قد لفت إنتباهم
شكل المقابر في هذا الجزء من الحكاية وهو مدخل
إلى إختلاف وجهات النظر في تبجيل الأضرحة والقبور
وما لها وعليها , ولو أن الأمر ليس بهذا السوء في وطننا
الغالي عمان, ولكنّه موضوع خلافٍ حادٍّ في بلادٍ أخرى

شرّفني مرورك أستاذ / نبيل محمد
وأبهجني تناولك مسألة الهدف والغرض في النص الأدبي
فلك جزيل الشكر
وبالغ التقدير
وأزكى التحيّات



رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:41 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية