|  |  | 
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | 
| 
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.  | 
|       | 
| 
 | |||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|  نيل المطالب في رثاء الإمام غالب 
			
			سَطّرتُ شعراً أُرثي فيه الغائِبا = أعني به إبنَ المكاِرم غالِبا شيخٌ وإمامٌ ومقدامٌ به = تجديدُ إسلامِ العروبةِ والإبا حَزُنتْ عُمانُ بشرقِها وبغربِها = في كلِ سهلٍ أو صحارٍ أو رُبا وفشَا الظلامُ وأُطفِئتْ أنوارُنا = وكَأنَها شَمسٌ تُلاقي المغرِبا هذَا الذي سَكَنَ القلوبَ بعزمِهِ = قدْ صارَ في مَثَل التواضُعِ مَضرِبا قَد سارَ في شرعِ الإلهِ على خُطى= عبدٍ و مازنَ والجلندى ويَعرُبا وأبي الخليلِ وسالمٍ من قبلِه = للحقِ والإقدامِ كانَوا الأقْرَبا أضحى بعيداً عنْ بلادِه بعدَ أنْ = حكمَ الزمانُ عليهِ أنْ يتغَرَّبا وَلَقدْ سَمِعْنَا عَنْهُ كُلَ شَجاعةٍ = قدْ فاقَ بَكراً في النِزالِ وَتَغلُبا فِي فعلِه حِلمٌ وفي إكرامِه = مضيافُ مَن يلقاهُ يسمعُ مرحَبا قدْ قالَ قولَ الحقِ في أعدائِه = لمْ يخشَ يوماً عادِيا أو غَاصِبا هجرَ الحياةَ وعندَ ربِهِ قادمٌ = إِختارَهُ المَولى بيومٍ حُبِبَا ياربُ فاغفِرْ للإمامِ وجازِه = منْ خمرِ عَدْنٍ يستلذُ المشرِبا 
				__________________ شكرا للاخت نبيلة مهدي على التصميم | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |  |