|  |  | 
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | 
| 
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.  | 
|       | 
| 
 | |||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|  سؤال للجهه المعنيه 
			
			الى الجهة المعنية : ( لعناية مجموعة الرفق بالإنسان ) : بما أني أستحق السعادة والحياة الرَغداء وعصافير الحب تحلق حولي وسماء صافيه تستحق النظر , وحدائق تتشعب أوساط مدينتي >>> ( نداء عراقيات و فلسطيينيات وأخريات ) .... وحنان ينتظرني عند آخر المنعطف الذي أخشى الدوران اتجاهه >>> ( نداء عوانس ) , لسبب لآ اعرفه أو قد اعرفه ربما الخوف من المجهول , أو الخوف من أن أغامر بحياتي مرتين والوقوع في الخطأ والشعور بالندم الذي قد يتحول كطوق يخنقني كل يوم >>> ( نداء مطلقات) ، هو شعور يراودني كل عشيه بأني ( أستحق السعادة ) ................>>> ( نداء النساء ) , و لكن التضحيات مطلوبة وأنا كتب علي الصبر وضربه واحده على الرأس تكفي >>> ( نداء متزوجات صابرات ) ... رساله ..... قصه ....... خاطره ....... من سطر في مجلدات الألم و معانات الملايين منهن .. قد لا تعني شيئأ أو قد تعني , مرسله للقلوب البيضاء التي تعي معنى الآدميه وحقوق الانسان . والسؤال: الذي يطرح نفسه دائما أو الذي أ ُجبر على الديمومة بسبب بعض تسلط العقول التي امتدت من منطلق خاطئ ولا علم لهم بحقوق المرأه , .! مِنْ ما أثار غيظ السؤال مستفتيا متسائلا ! متى يحق للمرأه أن تقول لآ ؟ وهل هي نصف او ثلاثة ارباع ( امك 1 ثم أمك 2 ثم امك 3 ثم أبوك 1 ) المجتمع أم ( صفرا ) ؟ وهل هن كالدمى ؟! \ لقطات في كيفية استغلالها : * المرأه أمس اليوم غدا محاطة بعادات وسياسات وأفكار زادت في عنفها ودونيتها ، والتي تسعى سبّاقة بتفسير الآيات والاحاديث بما تشتهي أنفسهم وتحديثها زعما منهم بأنها من متطلبات الحياة المعاصرة ، (و التي جعلت المرأه تتجاوز حدودها تحت غطاء الحريه ). *المرأه كل يوم هي الهدف الذي ينشأ بعد دماره ، دمار الأمه ،وهي الملاذ الاول في الحروب . *المرأه تحت بعض العيون الجاهليه , التي تحكمها كلمة ( العيب ) وليس الحلال والحرام . فالعادات والتقاليد ما قبل الاسلام .....! نراه ينهض مجددا في زمننا هذا محطما الرقم القياسي وبقوة . فأين التقدير لحياة المرأه وأين كرامتها .؟ / * وطويت الألسن , واعتكفت الاقلام , واقتُلعت بذور الفكر من رحمها ... ! ...! وحام السؤال منتظرا , ........................ الجواب . المرسل : ( الضلع الأعوج بغض النظر عن اصولها وديانتها ) .. ملاحظه : لا أعلم لماذا يشوّه معنى وجودها الحقيقي . وأنها مخلوق لا يستحق العناء بالكف في محاولة النظر فيما تحتويه هذه القاروره . والبعض يراها : كقناديل البحر ( الرقيقة ) التي تجُر خلفها مجسات طويله تشل بها فريستها , دون استثناء . انتهــــــــى إيلاف وطن التعديل الأخير تم بواسطة إيلاف وطن ; 11-06-2011 الساعة 12:45 PM | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |  |