|  |  | 
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | 
| 
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.  | 
|       | 
| 
 | |||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | 
|  | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|  ( تنبّأ أيّها العاشق الجميل ) 1- لقاء أوّل (1) كحلم .. في هدأة الليل ، جئنا . (2) في البدء .. كنتُ أحاول الوصول إلى مخرج . الآن .. كلّما أوغلتُ كلّما ابتعدتُ عن المخرج . (3) ينساب صوتكِ الملائكي بخفة إلى أذني . . . حتّى أثمل عشقا . (4) إنه الحبّ .. أيّتها الجميلة . يقودنا إلى حيث لا ندري . (5) أينما حللتُ طيفكِ يجيء في البدء . (6) ( حبيبي ) .. لا أحد يوقظني من هذه الغفوة ... إلا أنتِ . (7) لجمالكِ القدرة على خلق بلبلة لذيذة في القلب . (8) أدخل إلى أبجدية عينيكِ أخرج بثمان وعشرين ( إغماءة ) . (9) أيّة أنشودة أنتِ حتّى يرتلّك قلبي صبحاً ، وعشيّا . (10) عيناكِ .. فضائي الأبدي . ما زلتُ كطائر يتعلّم تحليقه البدائي إليها . (11) كنتُ نائماً ألتحف غيمة حزن . (12) كنتُ .. أتمطّى فرس الغياب وحيداً . (13) كنتُ . (14) يفزع قلبي إليكِ كلّما أحسّ بالوحدة . (15) سهران يا جميلتي أذرع هذه الأرض جيئة ، وذهابا . (16) غابة جددّتْ أوراقها . فصل حبّ .. حلّ على الكون ، دون انتهاء . بستان ورد .. ينثر شذاه من عل . والشمس .. ما أخذت النور إلا منكِ . (17) يا لذلك اليوم .. إذ سكنتِ أحداق الحقيقة . فرأيتكِ تقتربين بخطو ( المهرة الشرقية ) من أبعد غياب . (18) أزرع ( اللوتس ) في حدائق القلب . ولكِ في أرصفته ألق .. لم يخطر على خيال بشر . (19) تبسّم وجه الصبح ورتّل الحبّ آية اللقاء الأوّل . (20) منذ أن قَطَّرَ الخجل من عينيكِ أول آياته ، وتجلّى وأنا أغرق أ غ ر ق . (21) سلام عليكِ .. يوم جئتِ ويوم صرتِ للعاشق عينه . (22) وهناك .. رفرفتْ جوانح الكون غنّت الأطيار لموعد ائتلق في صبيحة يوم ( أحد ) . وهناك .. حيث لا مكان إلا هناك صرنا أنشودة من ضياء يعزفها الأخضر المختال فينا . وهناك .. حيث أنا وأنتِ نكتب ( البدء ) من جديد نغتسل بطهر ماء الصباح . وهناك .. توقّف كلّ شيء كلّ شيء قتلنا الحارس الوقت في ممرات الصمت . هناك .. صارت عيناكِ ، سكني الأبد . (23) كلّ شيء فيّ متحد بكِ لا اثنان نحن بل واحد يسير إلى ( ولادته الأولى ) . 
				__________________ (الحريّة ليستْ في أنْ نتخلّى عنْ ما ننال.الحريّة في أنْ نتخلّى عنْ ما نحبّ ) رواية ( لون اللعنة ) لِ الرّوائي الليبي ( إبراهيم الكُوني ) (حمار بين الأغاني) مثل إيطالي عنوان رواية اليمني ( وجدي الأهدل ) التعديل الأخير تم بواسطة داود السريري ; 18-11-2009 الساعة 02:03 PM | 
| 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|   
			
			تسلم اخي ... حبر ..... اتمنى لك التوفيق والتقدم | 
| 
			 
			#3  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			جميلة هذه التفاصيل التي كتبتها لك كل الود أخي نترقب جديدك هنا   
				__________________ كلما أكبر تصغر الدنيا في عيني •• كلما أكبر تصغر الدنيا في عيني •• كلما أكبر تصغر الدنيا في عيني •• | 
| 
			 
			#4  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			جميل  فاق حدود التصور دمت بود | 
| 
			 
			#5  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			شكرا  سلمت الايادي وبالتوفيق | 
| 
			 
			#6  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			أجد أن الثمل هنا مباح فلحرفك عزف جميل دمت بألق أختك ريحانة | 
| 
			 
			#7  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			أخي حبر: كم جميل ذلك الوصف، يآه لدقة معناه وبساطة مغزاه، تلك اللحظات لحظات ولادة توأمين، الأقرب أن أقول سياميين لكن الأفضل منفصلين يحس كل منهما بالأخر ويتبادلان المشاعر. دمت بخير. 
				__________________ ما أروعك.. يا قابوس الإنسان | 
| 
			 
			#8  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|   مبدع وبمرتبة الشرف أحسنت 
				__________________  أساير ..الناس كلٍ ...حسب منطوقة واخالف اللي يخالف للعرب منطق واعف عن اللي تهادت قبل مطروقة بخاطرٍ لا حكى خلى ..الصخر ينطق  عبدالله العمري | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |  |