"يرجى من المغادرين التوجه الى البوابه"

[هزار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الوشاحي

كاتبتنا القديرة زهر فوّاح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

للإنتظار حكاية يرويها الترقب وتكتبها المشاعر والأحاسيس

على صحائف من نور.....

نص يحملنا على القراءة مرات ومرات ....

ابداع في التصوير والترابط وفن يعزف رقة الحرف والمعنى

دمتِ بألق الحضور وجمال الكلمة..

تحياتي وجل تقديري

أُستاذي القَدير..
أَلف شكر لك عَلى حضورك الرائِع..
أَسعدتني بحق ..
فَليحفظك الرحمن..

[هزار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال عميره

زهر فواح..
تأتين........بحرفك المجذول ترياق لقلب سما بلوعته رحب الأفق...
تكتبين تلك اللحظة المتوارية خلف هشاشة الترقب......
لهفة الروح إذ يغذيها فتات الأمل.....
وبما يوجد في القلب من رجاء...ترسمين لنا نبراس الفضاءات التي تليق ..بك
جميل هكذا حرف طالع من نبض محترق .......ورغم الألم.......فأنت تجيدين سباحة اليم..ليس طولا او عرضا إنما عمقا في تموجات الحرف.........
سلمت الأنامل كما اللوعات.....
وإن كان لا بد من مخرج.............جربي المطر دعه يعطرك بزخاته.....ستكتشفين حينها سحر أحلام اخرى............................تحياتي

أُستاذي النَقاء..
بِحُضورك تألق مسائي وأَينعت حروفي كالفرقد المضيء فأراها توارت خلف قضبان الحياء..
إذ ألجمت كلماتك لساني عن النطق..
جميل الحضور أنت.
شكرا لك يا راقي

[هزار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل عفيفي

زهر فواح
وعبير تنتشي القلوب بروعة معانيه
مفردات من عمق الألم ، كانت القلوب ترتقب ، ومحطات الانتظار تعج بالمسافرين
عبر بوابة عذوبة التعبير ، وفضاء الكلمة الجميلة .
ثم نعود لنرى في نهاية هذا النص الجميل أعلام الأمل ترفرف من بعيد
فلك التقدير

هِي باتت محطات الإنتظار التِي نكره معايشتها ولكن يجبرنا القدر على ذلك أحيانا فلا نملك الخيار الحكيم سوى الرحيل بصمت تعقبُهُ رِياح النسيان


شكرا أستاذي للمرور الراقي..
أسعدتني اخي

[هزار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضي

زهر فواح هنا يترجم جمال الاحساس
وروعه الحب
كتبتي فأخذتينا الى عالمك ...
نص قرأت الابداع بين سطوره ...
متميزة بحرفك ...
لك التحية ...

ضَي ..
مَا هِي إِلا هلوسات زاحمت رأسي ذات شتاء ..سكبتها فكانت لي الدفء

ألف شكر لمروك العذب يا نقاء
ودي بحجم السماء واكثر

[هزار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد الحمداني (( جناح الأسير))

الحبُ الذي اتوقُ لهْ واهواه..


إطلالةً براقةً بالجزالةِ اللغوية وما تتدرج من مباني ومعاني ..

هكذا يكونُ الحُب النبيل المُحتري أفُقَ الوفاءِ من صاحبه..
هكذا تبدو البوابة ممتلئة من المغادرين حيث لا يمكن العودة بعد الإيماءِ بفتح تلك الأبواب فمن يمكنه أن يغادر بعد هذا الأنسياب من الكلمات..

الكاتبة زهر فواح قرأت العذوبةَ هُنا وفقك المولى ..

أُستاذي الرائِع ..
لِحضورك شذىً فاح بِالأرجاء فأشرقت به النفوس..
ألف شكر لك أستاذي على المرور الذي أثلج صدري..

[هزار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرجسية

زهر ...


عَذبْة ٌ أَنْتِ حيِنَ تهْطلُِين ..
أَتعْلَمين? !

أُحِبُكِ بِحجم الجَمال والنّقاء هُنا ..

نَرجسِية ..
لم يُخيل لِي يوماً أن حُروفنا على صَفحات البوح ستَلتقي ذات مَساء..
سُعدت جدا بوُجودك يا عذبة..
لِأجلِ زهر كوني بخير يا غالية

[هزار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الحربي

نص جميل عميق يأخذنا معه بعيداً
يلفنا كنسمات هادئة
لغتك رائعة أيتها الزهر واحساسك مذهل
اتطلع للمزيد من ابداعك
كل التحية لك عزيزتي

جميلتي ريم..
الأروع مرورك الذي أضاف جمالا من نوع آخر على سُطوري..
لِقلبك حدائق ورد البنفسج يا عذبة