روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#61
|
||||
|
||||
اقتباس:
عدم معرفة الشاعر العماني سببه قلة الظهور، وبالتالي الحل كما ذكرته آنفا في ضرورة تبني وسيلة إعلامية ذات قوة وإنتشار لتصنع النجومية التي يستحقها الشاعر العماني وتكون مدعومة من جمهور حقيقي وفعال. ليس الشاعر العماني فقط يمكن أن يعرف عن طريق برنامج مثل شاعر المليون، وخذ على سبيل المثال من أخذوا جائزة البرنامج في دوراته السابقة ، فهل كنا نعرفهم قبل ظهورهم في البرنامج؟؟؟ المشكلة هو في ما بعد هذا الظهور الفتري، نحن في وقت للأسف الشديد الناس تعرف من يصل إليها ولكن لا تجتهد لتبحث عن ما يرضي شغفها الإبداعي. هل حدث أن غاب شاعر عماني مهم عن الساحة لأي سبب من الأسباب ووجدت أن أمتلئت الصحف والمنتديات والبرامج الإذاعية والتلفزيونية رغم قلتها ، نداءات جمهوره الباحثه والمطالبة بعودته!!!!! الجمهور المتابع عنصر مهم وغاية في الأهمية لتحفيز الشاعر على الإبداع، وبالتالي علينا أن لا نسمح بدفن الشاعر مهما حالت الظروف لعدم استمرارة وظهوره. |
#62
|
||||
|
||||
نرحب بالشاعر القدير علي الحارثي
فأهلا وسهلا بك في هذا الصرح ، وبين أخوتك أسعد الله مساءك بكل خير |
#63
|
||||
|
||||
في نظر الشاعر علي الحارثي ...
-في الاشهر الماضية تابعنا العديد من الاعمدة تتحدث عن المجلس واحتمال توقفه . ما الجديد فيهذا الشأن ؟ وما هي السيناريوهات المقترحة في الايام القادمة ؟ ما هي أسس أو أركان القراءات الأنطباعية والنقدية في القصيدة الشعبية ؟
__________________
ديواني المقروء |
#64
|
||||
|
||||
سؤالي
ما مدى تطابق إحساس الشاعر ومشاعره وما يدور حوله من مشاهد، وبين ما يكتبه من شعر؟ بمعنى هل يجب أن يكون الشاعر صادقا في ما يكتبه؟ فنرى كثيرا من الخيال الشعري ، والخروج عن الواقع |
#65
|
||||
|
||||
اقتباس:
أكبر سؤال للغياب هو عدم السؤال/ وهناك اسباب أخرى مثل الإنشغال بقضايا الحياة المختلفة والشعر لا ينصف من يهمله، بالإضافة إلى الأعتقاد بأن عليهم الأتيان بالجديد ولا يجدوا ما يرضي شغفهم فيتراجعوا، في حين أن هناك عنصر جمالي خالد في الشعر لا يشترط الجدة. أما الدافع الذي أبقاني وأتحفظ على بقوة، لأني أشعر بأني أعاني مما يعانون أيضا فهو ثقة الكرماء امثالكم من الشعراء والمهتمين بالإضافة إلى ثقة القائمين على الشأن الثقافي والأدبي في منحي فرص الإلتقاء مع الشعراء والشعر من خلال المشاركة في تحكيم بعض المسابقات الشعرية ومحاولاتي في ردم القطيعة بكل ما أوتيت من قوة. أما من اسمع ولمن اقرأ فأنا غير متطرف لشيء، أمنح نفسي فرصة المتعة بكل ما ه جميل أين كان منهجه وأسلوبه وجنسه وجنسيته، وأعتذر عن ذكر أسماء لأني لا أرى بأن الباحث عن الجمال سيوفق إذا أخضع نفسه لأسماء بعينها مهما لمعت في عينه. أما الشعراء الشباب فإني سأقول (من يبدأ قويا لن ينتهي أبدا) |
#66
|
||||
|
||||
أختي فاطمة
يسرني أن أبدي لك عن إعجابي باليوتيوب الخاص بنهار العز شكرا لك من القلب |
#67
|
||||
|
||||
أخي سالم الريسي
شكرا لقلبك |
#68
|
||||
|
||||
اقتباس:
كلهن نبتن على نفس القلب وأرتوين بنفس الدم وتنفسن نفس البوح فكيف أحسب بعدي وقربي عن قلبي ودمي وأنفاسي |
#69
|
||||
|
||||
اقتباس:
لا أجد فرقا بين علي الشاعر وعلي الإنسان، ما أنا متأكد منه أن علي الإنسان يسبق علي الشاعر، وبالتالي فإن الشعر بنسبة لي روحانية أعمق وشفافية أصدق وحساسية متطرفة، وهذا يجعل الإنسان الشاعر أكثر مشاركة وإحساسا بالآخر، الإنسان الشاعر ترمومتر يمشي على الأرض يمتاز بحساسيته المرهفة لكل أحداث الحياة. من وجهة نظري وبعيدا عن التنظير المعقد للحداثة ، أن الشعر كائن حي ينمو قابل للتطوير والتجديد وهو إنعكاس طبيعي للمستوى الثقافي والمعرفي الذي تصل إليه المجتمعات من سمو أو أنحطاط، كما أنه يمكن أن يعبر عن حالة نفسية معاشة في زمن أو مكان معين، والحداثة الشعرية هي جمالية مطلوبة ويحق للشاعر أن يجنب نفسة الإبتذال والتقريرية والتكرار من خلال اتخاذ شكل أو مضمون جديد يعطي لنفسة ولنصة الشعري اتجاها آخر خاص به، ولكن وبرأيي الخاص أيضا أرى ضرورة أن يبقي خيط النور بينه وبين المتلقي ولا يأخذه حماسه إلى القطيعة معه، خشية أن تصبح الشعر تحت مظلة الحداثة إلى مجموعة من التهويمات التي يمكن أن تظل الشاعر والمتلقي والشعر نفسه لا سمح الله. أما الرمزية وايضا بعيدا عن التظير ومن وجهة نظري المتواضعة هي متلازمة دائمة مع الشعر ويشتغل عليها الشعر بشكل تلقائي وطبيعي فالشعر فن التلميح وليس التصريح وكل من الحداثة والرمزية موجودة في الشعر العماني وبشكل جلي ومميز الشعر من وجهة نظري لا يمكن تصنيفة حسب الجنس، فلا نستطيع أن نمايز في الشعر إلا بين الجيد والضعيف وكل من الرجل والمرأة يمكن أن يقع في أحد الصنفين، فهناك عناصر اساسية وأدوات خاصة يمكن أن تميز بين الشاعر والمتشاعر ليس للجنس علاقة فيها وتنطبق على كل من المرأة والرجل. اخيرا، المشاركة في الفعاليات المختلفة هي وسيلة من وسائل الظهور والإنتشار وحق مشروع للمرأة ولا ارى في ذلك من حرج إذا ارتأت المرأة نفسها المشاركة، أما الأختفاء فأنا دائما أفضل أن أسميه الغياب، فالإختفاء مصطلح لا يليق بالشعر والشاعر وربما ذكرت سابقا بعض الأسباب التي قد تؤدي إلى غياب بعض الشعراء عن الساحة. |
#70
|
||||
|
||||
اقتباس:
إن حصل ذلك فالديوان الجديد سيشمل معظم القصائد التي في الأول وقصائد أخرى والأهم من ذلك فسأعمل ليكون أكثر انتشارا. لمن اراد الأنتشار فالصوتي أصبح أكثر عصرية وتداول من المقروء، ولكن يبقى في نظري الديوان المقروء أكثر أهمية لما يمثلة من توثيق بالإضافة إلى الإنتشار. لا توجد هناك قصيدة أقرب من قصيدة بالنسبة لي، فلكل قصيدة قربها ووزنها الذي لا يلغي الأخرى. التعديل الأخير تم بواسطة علي الحارثي ; 04-02-2012 الساعة 07:02 PM سبب آخر: استكمال الإجابة |
|
|