| 
 
			
			
	اقتباس: 
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الطويل
					  غربة أسير ................
 من يقرأ النص يجد أن الغربة حاضرة بقوة والليل الشاهد الوحيد والوحدة القاتلة والصمت عنوان القصيد .
 
 النص حمل ذات تعبة أرهقها الزمن ويعودها في كل حين إلى الوحدة القاتلة بصمتها والجاثمة على صدر الليل ، هذا الليل الذي يؤرق على الوساد كلما اشتاقت العيون إلى السهاد ليبقى الأرق وتبقى الذكريات شريط ممتد من الظلام إلى الظلام .
 
 وصف رائع في النص لملاعبة خيوط الظلام ، وتوظيف جميل لغربة الذات حتى وإن كانت تلك الذات تسكن في وطنها .
 
 
 تسلمين سيدتي على تنوع إبداعك .
 |  أستاذي محمد الطويل ..
 لمرورك لذة أشعرُ بها في روحي ..
 استثناء أنت عن كلِّ القواعد سيدي الكريم ..
 
 لكَ الود ..
 
				__________________ أنا أكبر م السوالف لي يوشوشها الظلام ! اللهم إني أسألك رضاك والجنة،وأعوذ بك من سخطك والنار
   |