|  |  | 
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | 
| 
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.  | 
|       | 
| 
 | |||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|  اللهجة المحكية لغة أميين و جهلة.. للنقاش 
			
			موضوع للكاتب: نديم الوزة أورده هنا للنقاش وإبداء الآراء ************************************* لا أعرف إن كان من الممكن التفكير بشكل صحيح باللهجة المحكية؟ أقصد ما المخزون المعرفي الذي يمكن أن تتضمنه كلمات أمّيين لا يقرؤون و لا يكتبون؟ * اللهجة المحكية هي مستوى من مستويات اللغة السليمة و لا أقول الفصحى و هي تلبي حاجاتنا للتواصل مع مختلف شرائح المجتمع الفكرية، لكن لا يمكنها أن تكون لغة فكر و معرفة و لاسيما أدب.. و إذا ما قرأنا الأدب العامي سوف نرى أنه لا يتجاوز القيمة المعرفية للأدب الجاهلي الذي كان محكياً و شفوياً في زمانه.. * قد أتحدث عن قضايا فكرية كثيرة باللهجة المحكية لكن لا تلبث هذه اللهجة أن تبدو عاجزة، ليس لأنّ مفرداتها قليلة و فقيرة، و إنما لأنّ صيغها و أساليبها و إمكانية التجديد فيهما أقلّ و أفقر * نحن العرب لم نزل عاجزين عن التفريق بين الفن و الأدب و المعرفة.. الفنّ قد لا يحتاج إلى كلمات لكن الفكر الذي يحتاج إلى كلمات يجعله أكثر تحضراً و رقياً * اللهجة المحكية ربما تتجاوب مع الفن بسرعة أكبر من اللغة السليمة، لكن غاية الفن هي المتعة، و ليس المعرفة إلا فيما قلّ و ندر، و متعة الفن نسبية، و بهذا الصدد يمكن الإشادة بنزار قباني كشاعر شعبي أكثر من أي شاعر يكتب باللهجة المحكية و كذلك أمل دنقل و سميح القاسم و أحمد مطر. 
				__________________ | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |  |