روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     بـقـايــا هـلـوسـات.. [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     زحمة مشاعر [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     فراغ وللأسف ينداس.. [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     أحاسيس للبيع [ آخر الردود : أبو عبدالله - ]       »     لا تقول يلي:غدا [ آخر الردود : حمد الراجحي - ]       »     العبور على ذاكرة من المطر [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,925ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,198ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,236
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 53,094عدد الضغطات : 52,853عدد الضغطات : 52,939

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > النثر والخواطر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 16-11-2011, 04:13 PM
الرونق الرونق غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 7
افتراضي خاطرة بعنوان: حكايتي الحياتبة

مساء الخير..
هذه اول خاطرة انشرها في المنتدى اتمنى تعجبكم
وانتظر ردودكم..
ودمتم بخير..

حكايتي الحياتية .
أمسكت بزمام قلمي لإطبع عبر صفحاتي حكاية حقيقية وليست بخيالية , أمسكت بقلمي لأعبر عما يمور في بالي وعما يخالجني في خاطري ولإكتب خاطرتي التي أسميتها.
بحكايتــــــــي الحياتيــــــــــــة
كانت بداية حكايتي عندما كنت جنبن وراء ستارا أدمي.
تحركت داخل تلك الأحشاء البشرية .
فحملتني أمي تسعة شهور متعاقبة.
حتى كانت تلك اللحظة التي كانت بأمر من خالق البشرية .
فتحت عيناي إلى هذه الدنيا بلهجة بكائية .
لا أعلم شي عن هذه الدار الفنائية .
مرت الأيام العمرية .
فصرت في مرحلة أكبر سنية .
فبدأت أتلفظ بكلمات برائية.
وكنت أنظر لمن حولي بنظرات طفولية .
فبرغم طفولتي وبرائتي الأثيرية.
كان هناك من يرمقني بنظرات شيطانية.
فلم يرحم صغر سني ولا حتى نظراتي الطفولية.
فعندما أصبحت في مرحلة أكبر عمرية.
وفهمت الحياة بإعتبارية.
تذكرت تلك النظرات الشيطانية.
فعرفت إننا نحي حياة لا شعورية.
تخلو من الأنسانية.
حياة مأساوية.
لا أخلاقية.
تنعدم فيها العاطفية.
وتفتقر من العقلانية.
بكيت من كثرة همومي القلبية.
يكيت وبكيت من دون نفعية.
فعرفت إني أبكي لإمور سرابية.
لا أحد يحس بكننانتها الحقيقية.
ولكني أدركت أني أحيا حياة إبتلائية.
لأهداف أختبارية.
فأخترت أن أحيا حياة تعبدية.
أتوكل فيها على خالق البشرية.
أردد فيها العبارات الدعائية .
يارب أتمنى أن أحيا حياة إنسانية.
فأعني على هذه الدار الفنائية.
وألهمني بصبر من صبر أنبياء البشرية.
وأجعلني أحيا حياة من أجل الوصول لدار أخروية
ما بعدها رجعية.
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:46 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية