و بدأ الزهر يتنفس الصعداء ...و صهيل اليراع يمتد ...و وصلنا الوهيج ...
اللهم لك الحمد بهذه العودة المحمودة المباركة.
أبدعت رونقة الحرف
مختار سعيدي
أهلا بأخي و أستاذي و صديق أحرفي..
مختار سعيدي..
جعلتين أخجل بهذه الكلمات... شكرا لك أيها الراقي...
أتمنى أن أعود كما كنت و يلملمني هذا الوطن من الشتات..
شكرا لك أيها الراقي..