|  |  | 
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | 
| 
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.  | 
|       | 
| 
 | |||||||
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|  في ذكرى ميلاد المصطفى صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه لَمُّوْا هَلَمُّوا اسْمَعُوْا مَدْحِيْ وَإِنْشَـادِي = لِكَوْكَبٍ فِيْ دُجَى اللَّـوْلاءِ وَقَّـادِي زَوَاقُ مَدْح ٍ مِنْ الأَعْمَاق ِ قَدْ سَجَعَتْ = فَأَطْرَبْتَ ذَوْقَ ذَاكَ الْبُلْبُلِ الْشَـادِي حَفَلُ احْتِفَاءٍ بِمَنْ صَلَّىَ عَلَـــــيْهِ إِلَــ = ــهُ الْعَرْش ِ دَوْمَا بِلا حَصْرِ وَتَعْدَادِ فِيْ مَجْمَع ٍ مِنْ عِبَادٍ مُكْرَمِيْنَ لَهُمْ = أَصْلُ الصَّلاةَ ِ كَمَثْل ِ الْمَاءِ وَالْــــزَّادِ إِنِّي وَإِنْ كُنْتُ عَيَّا فِيْ خَوَاطِـــرِهِ = أَنَا الأَدِيْبُ إِذَا مَا فُهْتُ فِيْ الهَــادِي مُحَمَّدٌ أَشْرَقََتْ أَنْوَارُ مَوْلِــــــــــدِهِ = طَابَ الرَّبِيْعُ بِهَا لِلْمُنْشِدِ الْحَـــــادِي يَتْلُو الصََّلاةَ مَعَ الْتَّسْلِيمِ أُغْـــــنِيَة ً = نَاقُوْسُهَا مَسْجِدا شَـــدْو ٍ وَإِرْشَــاد ِ تَرَنُّمَا ً أَوْ قََصِيْدَا ً عَيْنُ مَــــــوْرِدِهِ = مِنْ رَوْضَةٍ نَبَعَتْ لِلْحَاضِــــرِ الْبَادِي حَتَّىَ يَرَى الْمُصْطَفَى أَخْلاقـَـهُ مَثُلَتْ = بِرُوْحِهِ كَاخْضِرَار ِالْعُشْبِ فِيْ الْوَادِي فَمَا أُحَيْلا لَيَالِي الْمُصْطَفَىَ فَبِهَــــــا = تَجْدِيْدُ ذِكْرَاهُ فِي تَجْدِيْــــــــدِ إِنْشَاد ِ حَبُّ النَّبِيِّ غَدا لِلْرُّوحِ مَشْرَبُهَـــــــا = بِهِ اغْتَذَى كُلُّ صَبٍَّ صَادِقِ صَادِي وَجَاءَ مِنْ بَابِهِ الإِسْلامَ فِيْ عَمَـــــــل ٍ = أَرْضَى الإِلَهَ وَكَادَ الشَّانِيَ الْعَادِي وَلَمْ يُبَدِّعْ سَوَادَ الْمُسْــــــــلِمِيْنَ إِذَا = رَأَوْ مَدَائِحَــــــــــهُ رَيّـــــــــا ً لأَكْبَادِ لَكِنََّهُمْ جَهِلُوْا مَعْنَاهُ إِذْ زَعَـــــــــمُوْا = لِلْحُبِّ حَدٌَّ وَإِطْـــــــــرَاءٌ كَإِفْــــسَادِ وَقَدْ أَتَىَ الْوَهْمَ مَنْ بِالْمَدْح ِ مُقْتَصِرَا = وَلَمْ يُزَلْزِلْ مَنَامًا مِثْـــــــــلَ زُهَّادِ مَا أَحْوَجَ الْكَوْنَ تَذْكِيْرَا بِحَضْرَتِهَا = فَذَاكَ أَدْعَى إِلَىَ ذِكْـــــــــرَىْ وَإِسْعَادِ يَا أُمَّةَ الْدِّيْن ِ إِلا الْلَّهَ لا أَحَــــــــــدٌ = لَنَا فَبَعْضُـــــــــكِ شَـــــدِّيْ أُمَّ آَسَادِ عُوْدِي بِمِيْلادِهِ لِلْمَوْلِدِ الْـــــــــــنَّبَوِي = حَيْثُ الْسَّعَادَةُ فِي أَكْنَافِ أَمْجَـــادِ الْبُغْضُِ مُفْتَرَقٌ وَالْحُبُّ مُتَّــــــــــــــفِقٌ = وَالْكَوْنُ مُنْتَـــــــــسِقٌِ وَدٌَّ لآبَادِي مِنْهَاجُكِ (الْنَّوَوِيْ) لا فَاتِكٌ نَوَوِيْ = وَإِنْ هُمُو خَلَطُوْا فِيْ الْظَادِ وَالْضَّاد ِ قَدْ آَذَنَ الْهَدْيُ بِالتَّكْبِيْرِ نَفْتَحُـــــــهَا = مَدَائِنَِ الْغَيِّ فِي أُخْــــــــرَىَ بَأِسْنَادِ تُوْبِي إِلَىَ رَبِّكِ الْرََّحْمَن ِ وَابْتَـــــهِلي = لَعَلَّ تُرْمَى بِسَهْمِ الأُنْــــس ِ أنكادي تَصَافَحَتْ رُوْحُنَا بِالْصِّدْقِ فَابْتَهَجُوْا = بِنَافِيَ الْبُعْدِ عَنَّا أَيَّ إِبْــــــــــــعَاد ِ 11 - 2 - 2011 
				__________________ أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا بقلمي حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g | 
| 
 | 
 | 
|  |  |