اقتباس:
	
	
		| آه.......كم أتمنى لو جئتني.....الآن....يا طفلتي... محمّلة بالنّوار....
 تحيطك هالة الوحشة.....
 وفراشات الحقول....
 محمّلة...بالألق.....والعبق......والحبق....
 لو جئتني.....
 محمّلة على نهر اشواقي المندّفق...
 لأمكنك الإستماع إلى رنّة النبض...الكاوي...
 لهذا القلب المتوّثب...
 | 
	
 هَذه اللهفَة تَأخُذنا للبَعيد و تجعَلنا نتذوّق روعَة الحرفِ هُنا 
و نَهر الأشواقِ الذي باتَ مُحمّلاً بباقَاتِ الحُب , 
مُمتَلئاً بفيضِ الحَنين و رعشَةِ القلب .. 
 
و في تِلكَ الضّفةِ الأُخرى أرانِي أقرأ أمَاني اللّقاء .. 
أسمَع تغريدَ عصافيِر الأمَل .. 
أرىَ شمساً مُشرقة .. 
’,
مَا أجمَل هذا النّص - أخي القَدير كمَال - ! 
 
أبدَعت جداً ..
 
عَظيمُ إمتِناني لتَقديمكَ حَرفٍ غنّي كهذا .. 
 
كُل الود