![]() |
![]() |
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
تسلم يمينك يا ضي البدر فلا زلتي توافين بأجمل القصص و أبلغ العبر و أفصح العظات فهل يا ترى ينفذ الأبن وصية أمه ؟ أم سيشغله بنوه عنها ؟ عموما فمهما بذل لها من إحسان و صحبة كريمة فلن يوفيها حقها شكرا لك ووفقك الله |
|
#2
|
||||
|
||||
|
قصة سيدنا موسى والصبى
جاء صبى يسأل سيدنا موسى أن يغنيه الله... فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله... فى اول 30 عام من عمرك... أم فى الـ 30 عام الأخيرة...؟ ... فاحتار الصبي وأخذ يفكر و يفاضل بين الاختيارين ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى فى أول 30 عام من عمره، و كان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه.. كما أنه لايضمن أن يعيش إلى الـ 60 من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ...ومرض. و دعى موسى ربه فاستجاب على أن يغنيه فى أول30 عام من عمره.....واغتنى الصبي وأصبح فاحش الثراء.... و صب الله عليه من الرزق الوفير وصار الصبي رجلا.. وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس... فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال ، بل كان يساعدهم فى إنشاء تجارتهم.. وصناعاتهم وزراعاتهم.. و يزوج الغير قادرين و يعطي الأيتام والمحتاجين.. و تمر الـ30 عاما الأولى وتبدأ الـ 30 عاما الأخيرة.. و ينتظر موسى الأحداث.!!؟؟و تمر الأعوام.. و الحال هو الحال !!و لم تتغير أحوال الرجل.... بل ازداد غنى على غناه فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الـ 30 الأولى قد انقضت... فأجابه الله : وجدت عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي... فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه... اللهم اعطي كل معطي خلفآ....
__________________
![]() لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
#3
|
||||
|
||||
|
يقول أحد معلمي القرآن في أحد المساجد ..
أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة .. فقلت له : هل تحفظ شيئاً من القرآن؟ فقال نعم .. فقلت له: أقرأ من جزء عم فقرأ … فقلت: هل تحفظ سورة تبارك ؟ فقال : نعم فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه …..فسألته عن سورة النحل؟فإذا به يحفظها فزاد عجبي … فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة ؟ فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ .. فقلت : يا بني هل تحفظ القرآن ؟؟؟...فقال: نعم !! سبحان الله وما شاء الله تبارك الله … طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره …وأنا في غاية التعجب ..! كيف يمكن أن يكون ذلك الأب … ؟؟ فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب !!! و رأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة. فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!! ولكن سأقطع حيرتك .. إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل..وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن … وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم فتعجبت وقلت: كيف ذلك !!! فقال لي ان أمهم عندما يبدأ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن و تشجعهم على ذلك … وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة … وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الإسبوع …وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة …. وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة …. نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها … وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بإختيارها زوجة من دون النساء .. وترك ذات المال والجمال والحسب …
__________________
![]() لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
#4
|
||||
|
||||
|
أشكركِ أستاذة ضي البدر يا لها من قصة رائعة و يا لها من أم صالحة هكذا فلتكن المرأة المسلمة الطموحة إلى رفعة أمتها فلا رفعة لنا ولا عزة إلا بالتمسك بديننا والعض بالنواجذ على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلّم حفظك الله ورعاكِ أستاذة ضــــــــي البـــــــر وتقبّلي تحياتـــــــــــــي |
|
#5
|
||||
|
||||
|
شكرا لكِ ضي البدر على هذه القصة الوعظية المؤثرة فعلا : {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} الطلاق فلقد إستغلّ ذلك الشاب ثروته في أعمال البر والخير ولم يستخدم أمواله في إشبع رغباته وملذاته لذلك حفظ له الحفيظ ثروته وبارك له في ماله اكرر شكري أستاذه ضي وآمل منِكِ بالجديد دائما وتقبّلي تحياتي |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |