أيها القلب المكبل بالآهات خلف قضبان أضلاعي..
أهديتك ذات يوم طعنة أخرست النبض الصاخب بالأحلامِ
و أذاقته الأوجاع عاما بعد عامِ.
ولكي مني أرق التحايا وربي يعطيك العافيه
أخي العزيز أبو سامي..
الروح الطيبة..
شرف لي أن تحوز كلماتي على إعجابك..
و أعتبره وسام سيبقى على صدر الورق و بين كفي
كن دائما بالقرب فوجودك يعني لي الكثير..