روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
عذوبة البوح : لتوأم الروح : غز... [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     @في خاطري @ [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »     زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,966ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,242ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,316
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 55,011عدد الضغطات : 54,774عدد الضغطات : 54,852

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #4  
قديم 12-07-2010, 05:18 PM
الصورة الرمزية أمل فكر
أمل فكر أمل فكر غير متواجد حالياً
شخصية مهمة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 297

اوسمتي

افتراضي

مساء عاطر بالكلمات الحلوه^^
قصة في لحظات تعبير حالم للبعيد من الأرض للسماء ويود أيضاً لو من السماء إلى الأرض؛ بغرور القمر وحرب الشمس الغير آبهة التي بلا دماء

أختي سرور: ((بين الراقدين مجنونة)) المجنونة هذه الوحيدة من خلف أساورها في صحوٍ للأشياء؟؟
وأهل الأرض "الناس" في رقاد لا يجنون جنون المجنونة فلا يعلمون الكثير؟؟ فهم في قيد الخوف والعزلة وبمرآة لا تعرف الجنون...؟؟

تصور لي من القصة بأن "المجنونة" المحظوظة الوحيدة في الأرض؟؟

(من الجميل جداً أنك عندما تكون مجنوناً تكون في ذات الوقت إنسان لا تعرف قيود الخوف والعزلة وإن كانت مرايا لك فإنها مرآة لا تعرف الجنون )

(إكليل طقوس مخاض الخوف كان تيجان النساء هناك ) حاولت تأويلها، فالذي وضح لي حركات أهالي ذلك الأقليم الأبيض من شمس وقمر، وخيوط، وحركات أطفال في أزقة، ونساء...ورجل يعشق أرضه، و ولاء... ...
فهل هذه الجملة تدليل على حياة معاناة النساء في الأرض، وفي تلك المنطقة يشعرون بالمخاض الخوف ولكن للأسف لم يجهض الخوف فقط كان مجرد مخاض، وبات هو تيجان يسعدن بها؟؟؟

((وتمشى مع سكب الفنان الكبير للونه على السماء ...ازرقاق يعيد صمتها ..كأنما تعويذة كان ازرقاق السماء .....فيعود الجنون بسكون وغباء)): دائماً لجملة النهاية وقع كما هي جملة أو كلمة البدايةفمن هو الفنان الكبير هنا المقصود به؟ هل هو تعالى ربنا؟؟ أم مخطئة أنا؟؟
النهاية جميلة فازرقاق السماء كأنها تعويذة ولكن صدقاً هي تعويذة بطريقة ما لأنها تعيد الجنون لصاحبته بسكون وغباء المرة!
فكما لحظت ففي باقي "النص القصصي النثري" كان الجنون بلا غباء، كان جنون تمعن وتفاعلات داخلية بحسب الجنون تتحرك....

وهذه قرائتي أتمنى أن تنظري إلى تساؤلاتي... ولك جزيل الشكر على هذا العطاء الجميل
وفقتِ دوماً أختي سرور أنتي وروائعك وقلمك وأفكارك وتخيلاتك... لك مني خالص الإعجاب صدقاً،
أحب لو أقرأ لك المزيد.

تقبلي مني، أختك/ أمل فكر.
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:10 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية