|  |  | 
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | 
| 
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.  | 
|       | 
| 
 | |||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | 
|  | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
|  | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   عزيزتي مريم موضوع جميل و أسلوب رائع في الكتابة.. كم أنتِ رائعة واصلي هذا التألق تقبلي مروري هنا.. مودتي 
				__________________ ... الصمت هو عنواني .... | 
| 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   أختي الفاضله مريم........  شكراً على الموضوع الجميل محطة الأراجيح أو بالمسمى العلمي (سن المراهقه) فالنتحدث قليلاً عن هذا الموضوع ... كلنا يعرف عن هذه المرحله أنها مرحلة غير طبيعية يغلب عليها طابع القلق والإحباط والعديد من المشاكل النفسية الأخرى، وأن المراهق هو شخص ثائر ومتمرد وليس له رأى ثابت وتوجد تناقضات في تصرفاته. كما أنه لا ينصت إلى آراء من يكبرونه في السن وتوجد فجوة كبيرة بينه وبين الكبار. لكن كل هذه الآراء خاطئة وأسطورة غير ناضجة هى نتاج لعدم قضاء الآباء الوقت الكافي مع أبنائهم لمعرفة بل ولتعلم التغيرات الطبيعية والمتوقع حدوثها في خلال هذه الفترة. فمن السهل أن نصدر أحكامنا على الأشخاص لكن الأصعب هو فهمهم. فالمراهقة هي مرحلة عمرية تمر بالإنسان مثلها مثل أي مرحلة عمرية أخرى لكن المختلف فيها هي التغيرات التي تحدث للمراهق والقرارات الصعبة التى ينبغى على الآباء اتخاذها لتنشئة الفتى أو الفتاة إما بطريقة صحيحة أو خاطئة ومنها: اختيار الأصدقاء، اختيار أسلوب الحياة (الجنس، التدخين، وشرب الكحوليات، إدمان بعض العقاقير ) والاقتناع بالقيم التي يحث عليها الآباء إلى جانب التغيرات الجسمانية والاجتماعية والعاطفية فهي فترة لها متطلبات واحتياجات عديدة ومن أبرز الأسئلة التي يوجهها المراهق لنفسه بل ولمن حوله: من أنا؟ وكيف يمكنني الاتصال بالعالم الذي يوجد من حولي؟ | 
| 
			 
			#3  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			العزيزة/ مريم: {الأرجوحة}، كم جميل هذا الوصف الدقيق لتلك المرحلة التي تظهر مكامن الشخصية لدى الأشخاص، فإما تقسو عليهم الحياة فيصبحوا تائهين وإما تحتضنهم بين أكنافها فيكونوا من الرابحين، المراهقة هي مد الحياة وجذرها يتخللها السكون لكنها تبقى عاصفة طوال الوقت تموج بها الزوابع والأعاصير العائلية والمجتمعية ككل ،التي ما تلبث أن تستمر حتى تصقل شخصية المراهق أما سلباً أو إيجاباً، فهو يكون بها بقمة عنفوانه وكأن الدنيا صارت ملك يديه لا يقبل من أحد أي مشورة إلا من رحم ربي. وأخيرً، كانت هناك أرجوحةً أخرى لم تغفل، أنها أرجوحة "الزمن"، فكلما أحسنت في تربية الأبناء الصالحين كلما أحسنوا عنايتهم بك عند كبرك، وهنا تكتمل فلسفة الحياة والغاية من وجود الأبناء. مشكورة يا مريم على الموضوع الجميل والهادف. الرجاء قراءة القوانين الخاصة بالقسم، فهناك بند يحضر كتابة أكثر من موضوع خلال 5 أيام. دمتِ بخير. 
				__________________ ما أروعك.. يا قابوس الإنسان | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |  |