لماذا خفت صوت الاعتصامات والاحتجاجات؟؟ شاركنا

[سيف بن محمد العبري]

أهلاً وسهلاً بالجميع هنا

شكراً أستاذ إبراهيم لطرح هذا الموضوع

أنا أعتقد بأن كل شخص كان متابعاً لهذه الأحداث عن كثب لن يتسائل لماذا قلت الاعتصامات في الفترة الأخيرة أو أستطيع القول بأنها إنتهت.

الجميع يعلم بأن الاعتصامات التي نادت بالإصلاح نظمها الشباب، وجميع مطالبهم كانت على اوراق مكشوفة فالمحتاج منهم نادى لحاجته الماسة لوظيفة يعتاش منها، والموظف منهم نادى بتحسين معيشته،


بينما الفئه التي لم تهتم بالجوانب الحياتية أولم تدرك بمعنى المسؤولية فنادت بإنشاء حلبة تخميس للسيارات..

على العموم حتى لا أسلك منحنى آخر عن الموضوع ، السبب الرئيسي في تهدئة تلك الأوضاع ليس الجيش وإنما من الفكر المستنير الذي أولاه مولاي جلالة السلطان يحفظه الله فأنعم علينا بحزمة من الإصلاحات جعلت الإنسان العماني يتفكرويتدبر في سرعة تنفيذها لعودة المجاري إلى طبيعتها..

وها نحن نرى اليوم الشباب يتسابقون لنيل الوظائف من الشمال إلى الجنوب ، فالكل سيجد مبتغاه بحول الله تعالى ، لذلك كان ولا بد من إنهاء الإعتصامات .

كل المطالب بإذن الله ستتحقق وذلك من خلال العناية والرعاية التي يوليها جلالة السلطان فهو الأب الحنون والقلب الرحيم وهذا ليس بغريب عن صنائع أياديه البيضاء السخية التي تعودت على بذل المستحيل في سبيل راحة المواطن العماني وإستقرار وأمن هذه الأرض الطيبة أو كما قال جلالته يحفظه الله التي لا تنبت إلا طيبا..

[إبراهيم الرواحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف بن محمد العبري

أهلاً وسهلاً بالجميع هنا

شكراً أستاذ إبراهيم لطرح هذا الموضوع

أنا أعتقد بأن كل شخص كان متابعاً لهذه الأحداث عن كثب لن يتسائل لماذا قلت الاعتصامات في الفترة الأخيرة أو أستطيع القول بأنها إنتهت.

الجميع يعلم بأن الاعتصامات التي نادت بالإصلاح نظمها الشباب، وجميع مطالبهم كانت على اوراق مكشوفة فالمحتاج منهم نادى لحاجته الماسة لوظيفة يعتاش منها، والموظف منهم نادى بتحسين معيشته،


بينما الفئه التي لم تهتم بالجوانب الحياتية أولم تدرك بمعنى المسؤولية فنادت بإنشاء حلبة تخميس للسيارات..

على العموم حتى لا أسلك منحنى آخر عن الموضوع ، السبب الرئيسي في تهدئة تلك الأوضاع ليس الجيش وإنما من الفكر المستنير الذي أولاه مولاي جلالة السلطان يحفظه الله فأنعم علينا بحزمة من الإصلاحات جعلت الإنسان العماني يتفكرويتدبر في سرعة تنفيذها لعودة المجاري إلى طبيعتها..

وها نحن نرى اليوم الشباب يتسابقون لنيل الوظائف من الشمال إلى الجنوب ، فالكل سيجد مبتغاه بحول الله تعالى ، لذلك كان ولا بد من إنهاء الإعتصامات .

كل المطالب بإذن الله ستتحقق وذلك من خلال العناية والرعاية التي يوليها جلالة السلطان فهو الأب الحنون والقلب الرحيم وهذا ليس بغريب عن صنائع أياديه البيضاء السخية التي تعودت على بذل المستحيل في سبيل راحة المواطن العماني وإستقرار وأمن هذه الأرض الطيبة أو كما قال جلالته يحفظه الله التي لا تنبت إلا طيبا..

أحسنت أخي

خالص المودة لك لهذه المداخلة المثرية

ألف شكر