|  |  | 
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | 
| 
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.  | 
|       | 
| 
 | |||||||
|  | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
|  | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   يا له من عاق يا له من عجول فلو تأنى وفتح المصحف لما تعرض لغضب الله أولا و الإثم ثانيا ولكننا هكذا بني آدم دائما عجولين, نحب أن نحصل على كل شىء في التو والحال جزاك الله خيرا ضي البدر قصة مؤلمة ومؤثرة ولكن الأبناء قليل ما يفهمون مشاعر وخطط الوالدين لكِ مني أجمل المنى و أطيب التحايا | 
| 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   مرحبا الموضوع لفت انتباهي وراق لي  خوي ناجي طرح مميز وباقات جميلة تحمل الكثير بينا سطورها ....... وحبيت اشاركم بهالقصة .................................................. قصة جميلة عن الصبر ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام.... او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة، وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كتذكارات، ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق..... فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دُميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء فقالت العجوز هامسة: عندما تزوجتك أبلغتني جدتـي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والنق (النقنقه)، ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر،..هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه: دُميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ... ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدَمـــــى !!! 
				__________________ "الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي" | 
| 
			 
			#3  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   اقتباس: 
 اطلقت القصة هنا عنوان الصبر والوفاء فصافح القلوب برهما وداعب الأفئدة عيش السعادة التي كانوا بها شكراً أختي وهج الروح على روعة النقل وجمال المضمون أسجل إعجابي وخالص التقدير. | 
| 
			 
			#4  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   السلام عليكم أستاذة / وهج الروح سعيد انا بوجود قلم مميز في ركن القصة القصيرة و العهد بكِ أختنا الفاضلة أن تشاركي بكل ما يفيد و يوثر في المتلّقي وما شاء الله لم يخب الظن فيكِ فها انت تهدينا قصة رائعة ذات مغزى إرشادي فبحسب فهمي المتواضع أن رسالة قصة العجوزين ترمز إلى ما يجب ان تكون عليه العلاقة الزوجية من تسامح وتفاهم وتنازل وصبر و تضحية وهذا ما كان عليه بطلي القصة على إمتداد ستين عاما فإن الزوج قد إحترم رغبة زوجته, وتجنب معرفة سرها و ألزم نفسه بحفظ العهد و الميثاق رغم الحاح الفضول أما الزوجة فكانت ذات قلبٍ أبيض وذات حنكة وصبر فهي لا تثور ولا تفتعل الشجار ولا تظهر ما بداخلها من ألم أو حزن بل صابرة محتسبة, وكلما أزعجها زوجها بادرت إلى صندوق السر فباحت له بما ضاق عنه صدرها وعيل صبرها وهكذا لم تتزعزع المركبة الزوجية ولم تعصف بها رياح الخصومات ولقد أبهرتني النهاية الكوميدية المغلفة بغلاف تراجيدي لكِ مني أجمل التحايا و أصدق الأماني أستاذة وهج الروح | 
| 
			 
			#5  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   اقتباس: 
 ماشاء عليك خوي ناجي ما اروع ردك وتعيبك ع القصة بصراحة انذهلت بطريقة تحليلك تمتلك قلم ذهبي ...... يصعب علينا مجارته ...... تحياتي لك . خوي سالم شكرا من القلب ع وجودك خلف اسطري دائما لقلبك الفرح تحياتي لك 
				__________________ "الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي" | 
| 
			 
			#6  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			مرحبا شو اخباركم اليوم ......... اليوم بطرح لكم قصة اذهلتني وبصراحة من اكثر القصص الي قريتها وما نسيتها لجمال محتوها ... ....................... ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان عليه السلام ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فمها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء وفتحت فمها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فمها , وتضع فمها على ثقب الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى فمها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من تسبيحة ؟ قالت نعم , إنها تقول: (يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك). إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟ فعلى الإنسان أن لا يتكاسل عن طلب رزقه أو يتذمر من تأخر وصوله فالله الذي خلق الانسان أدرى بما هو أصلح لحاله وكفيل بأن يرزقه من عنده سبحانه. 
				__________________ "الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي" | 
| 
			 
			#7  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   إنها فعلا قصة مؤثرة تبين لنا مدى رحمة الله الواسعة لخلقه فهو سبحانه و تعالى لا يغشاه الظلام و لا يفوته الفوت جلت قدرته و شملت رحمته شكرا لك أستاذة وهج الروح و في ميزان حسناتك | 
| 
			 
			#8  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   
			
			مرحب الساع فيكم وجعلها ربي امطار رحمة. يارب  حبيت اشاركم اليوم بقصة جميلة اتمنى. تنال ع رضاكم ......................... من القصص العالمية : ﻓﻲ ﺍمريكا .. ﺗﻢ ﺟﻠﺐ ﺭﺟﻞ ﻋﺠﻮﺯ ﻗﺎﻡ ﺑﺴﺮﻗﺔ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ ﻟﻴﻤﺜﻞ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤہ ، ﻭﺍﻋﺘﺮﻑ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺑﻔﻌﻠﺘہ ﻭﻟﻢ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻨﻜﺮﻫﺎ ﻟﻜﻨﻪ ﺑﺮﺭ ﺫﻟﻚ ﺑﻘﻮﻟہ : ﻛﻨﺖ ﺎﺗﻀﻮﺭ ﺟﻮعا ، ﻛﺪﺕ ﺃﻥ ﺎﻣﻮﺕ ! ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻗﺎﻝ ﻟہ : * ﺃﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺃﻧﻚ ﺳﺎﺭﻕ ﻭﺳﻮﻑ ﺃﺣﻜﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺪﻓﻊ 10 ﺩﻭﻻﺭﺍﺕ ﻭﺃﻋﺮﻑ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﻤﻠﻜﻬﺎ ﻷﻧﻚ ﺳﺮﻗﺖ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ ، ﻟﺬﻟﻚ ﺳﺄﺩﻓﻌﻬﺎ ﻋﻨﻚ* - ﺻﻤﺖ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈہ ، ﻭﺷﺎﻫﺪﻭﺍ ﺎﻟﻘﺎﺿﻲ ﻳﺨﺮﺝ 10 ﺩﻭﻻﺭﺍﺕ ! ﻣﻦ ﺟﻴﺒہ ﻭ ﻳﻄﻠﺐ ﺃﻥ ﺗﻮﺩﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺰﻳﻨہ ﻛﺒﺪﻝ ﺣﻜﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ . * ﺛﻢ ﻭﻗﻒ ﻓﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺎﻟﺤﺎﺿﺮﻳﻦ ﻭﻗﺎﻝ : "ﻣﺤﻜﻮﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺑﺪﻓﻊ 10 ﺩﻭﻻﺭﺍﺕ ، ﻷﻧﻜﻢ ﺗﻌﻴﺸﻮﻥ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﺓ ﻳﻀﻄﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﻗﺔ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ . - ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺠﻠﺴﺔ ﺗﻢ ﺟﻤﻊ 480 ﺩﻭﻻﺭا ﻭﻣﻨﺤﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ! * فتذكرت ﻗﻮﻝ ﺎﻟﺸﻴﺦ ﺎﻟﺸﻌﺮﺍﻭﻱ ﺭﺣﻤہ ﺍﻟﻠہ : " ﺇﺫﺍ ﺭﺃﻳﺖ ﻓﻘﻴﺮا ﻓﻲ ﺑﻼﺩ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻓﺎﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ غنيا ﺳﺮﻕ ﻣﺎﻟہ " 
				__________________ "الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي" | 
| 
			 
			#9  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   السلام عليكم وهج الروح نعم جعلها الله مطر خير وبركة وعمّ بنفعها البلاد والعباد هكذا هم الغربيون وهكذا هي أوطانهم عندهم إسلام وليسوا بمسلمين و نحن مسلمون ولكن بغير إسلام أنظري إلى حزم ذلك القاضي في تطبيق القانون و انظري إلى رحمته ورِفقه بذلك العجوز المسكين هذه هي الأخلاق التي أمرنا بالتعامل بها كمسلمين لكن وللأسف تبنينا أخلاقا لا تمت لديننا بصلة و تعلمّنا عاداتا و سلوكياتا نفر منها مبتدعوها شكرا لك الف شكر أستاذة / وهج الروح ودمتـــي بخير وهناء | 
| 
			 
			#10  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|   قد تكون أول مشاركاتي هنا بالقصة ولكن من أشد المتابعين والمعجبين بهذا القسم  واليوم قرأت هذه القصة وفيها الكثير والكثير من المعاني أتمن أن تعجبكم ***************** لماذا تبكي النّساء ؟ سأل الولد أمّه : لماذا تبكين ؟ أجابتْه : لأنّي امرأة .. فقال الولد : أنا لا أفهم هذا !! فاحتضنتْه أمّه و قالت : و لن تفهمه أبداً .. ثمّ سأل الولد أباه : لماذا تبكي أمّي بلا سبب ؟ أجاب أبوه : جميع النّساء يبكين بلا سبب .. كبر الولد و أصبح رجلاً و لا زال يجهل لماذا تبكي النّساء!! و في النهاية سأل عالماً حكيماً لماذا تبكي النّساء ؟ أجاب الحكيم : عندما خلق الله المرأة جعل لها أكتافاً قويّة جدّاً لتحمل عليها أحمال العالم .. و جعل لها ذراعيْن ناعمتيْن و حنونتيْن لتعطي الرّاحة .. و أعطاها قوّةً داخليّة لتحتمل ولادة الأطفال .. و تحتمل رفضهم لها عندما يكبرون .. و أعطاها صلابة لتحتمل أعباء أسرتها و تعتني بهم .. و تبقى صامدة في أصعب الظّروف و دون تذمُّر .. و عندما يفشل الجميع و ييأسون تبقى أيضاً صامتة ..: و أعطاها محبّة لأطفالها لا تنتهي و لا تتغيّر حتى لو عادوا إليها و سبّبوا لها الألم .. أخيراً ،، أعطاها [ الدّموع [ لتذرفها عند الحاجة فترمي أحمال هذه المسؤوليّة الكبيرة .. و تستطيع أنْ تواصل الرّحلة و هذه هي نقطة ضعفها الوحيدة لذلك احترموا دموع نساء العالم حتى وإن كانت بلا سبب !! قُطِعَ حبلُك السُّريّ لحظة خروُجك إلى الدُّنيآ .. وِبقيّ أثره فِي جسدِك ليُذكِّركَ داِئِمآ بِـ ؛ إنسَانة عظيمَة ، كآنت تغذّيك من جسدِهآ يَا ربّ إنّي أدعو بقدر مَا نبضُ قلبيَ أنْ تجعل » أمّـــــــــي «سيدة من سيدات جنتك وتغفر لها وتجعل جميع أمهات المسلمين ... سيدات جنّتك وتغفر لهم .. وتجعل الفردوس منزلهم يارب العالمين اللهم اجعل أمي وأمهاتكم في الفردوس الأعلى من الجنة ربي أصرف عن أمي ثلاث . - آﻟمرض ، نار جہنم ، وفتنة القبر وأرزقها ثلاث : السعادھٓ ، الصحہ ، والجنہ 
				__________________ | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |  |