دش وشارك بسرعه

[هيثم العيسائي]

ليلى
يعني طاحة في رأسي أنا أول وأحد ((( وا غيابي )))


موقف محرج بصراحه مذكر أيش يا ربي أيش يا ربي لحضه لحضه جاااااااات

كنت اردس في مسندم (( مراكز السلطان قابوس للثقافة الإسلامية )) تابع للديوان طبعا نظام الدراسه عندنا مختلف عن المدارس كثير وكان عندنا مقرر حفظ قرآن طبعا إحنا كنا نحفظ بس فيه كانت طريقة جدا حلوه لما المدرس يسمع حق شخص يسمع له نصف الصفحة معناتها إني انا بيكون أسمع نصف الصفحة إلي تحتها وفرحانين مره بنحفظ , لكن صار شي مو متوقع قام الأستاذ يسمع الصفحة كاملة وطبعا اخوكم هيثم ما حافظ (( وابوي رحت فيها )) شو الحل وإلي ما حافظ طبعا ينضرب بالعصا وإسمها(( المزيونه )) طبعا هذا إسم عصا المدرس قلنا عيل خلاص اليوم بنضرب والله المدرس قام يسمع وإلي ما يحفظ يضربه , وأخوكم خاف مره شو الحل قلتله
أستاذ أبي اروح بيت الراحه (تكرموا )) انا ما ودي اروح بس قلت حيله عشان اطلع وأرجع بعد ما تخلص الحصه قالي لحضه هيثم بتسمع وبتروح , قلت أنا وأبوي عيل اليوم مضروب خلاص والحمد لله جلس يسمع وخلصت الحصه وانا أرتحت مره ومنها اخوكم ما يجي الحصه إلا وهو حافظ .

ليلى هذا والحمد لله رب العالمين

[ليلى الزدجالي]

ههههههههههههههه:d

خسارة لو كانت المزيونة معطتنك شغلك كان حماااااااااس

موقف حلو


.

[ليلى الزدجالي]

واااااحشري الله يسامحني على هالموقف ويعين وليد اذا قرأ الموضوع

لما كنت صغيرونة عمري كان تقريبا 8 سنوات وعندي أخ أسمه وليد أكبر مني بسنه...كنا جدا أشقياء بس هذاك اليوم قررنا نصير أطيب ناس وانتظرنا الوالدة لحد ما راحت تنام الظهر وجلسنا انا واياه ننظف البيت وحالتنا لله نشيل هذا ونحط هذاك ونرتب ونغسل و فنص الربشة صحت الوالدة من النوم وشافت البيت مزلزل ومافي شي محطوط ف مكانه يااااااااااااويلي أمي أحمرّ وجهها من العصبية وقمنا ننتفظ انا و وليد وحاولنا نشرحلها الموضوع بس ما عطتنا فرصة نفهمها وما أشوف غير امي جايبة الخيزران وجاية حاولنا نهرب بس ماشي فايدة مسكتني وظربتني ظربتين عورن قلبي قبل لا يعورني وجلست أبكي خصوصا اني كنت دلوعة الوالد والوالدة بس وليد العفريت شرد بس طلعت الوالدة اذكى منه وجابته بالحيلة وظربته ظرب من الخاطر ههههههههه يستاهل محد قاله يشرد عني وبعد شهرين تقريبا من الموضوع خبرنا الوالدة بالحقيقة وفهمناها بأن احنا كنا جالسين نساعدها وباغين نسويلها مفاجأة من تصحى وتشوف البيت يلمع من النظافة وحسيناها تألمت وندمت المسكينة..


ذكريات أول




.