روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
رحيل .... وذكريات
ذكريات الامس
على عتبات بابك شوقك حبك وترانيم عتابك ذكريات الامس اندفنت ورحلت وصارت معك تحت ترابك اياااااااااا نجوم الثريا تحدثي وابلغي الثرى عن اعز احبابك هل لهم عودة بعد حين او لانتهاء للظلام الحالك جاوبي يا ثرايا فهل من مجيب فهل الصمت لغة جوابك يا عيني اصبري ولا تتشتكي في رحيل احبتك واصحابك ويا نفسي تهيأي لامر غدا بمشيئة الله رضاه ميعادك |
#2
|
||||
|
||||
اخي العزيز النديم 22 كلمات ومفردات طيبه تسلم على هذا النص الراقي والجميل تقبل تحياتي
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
أخي العزيز النديم22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلاً بعودتك إلينا أيها الأصيل مشاعر صادقه وذكريات أرهقها الزمن وفي كل حضور تبقى جميلا .. ننتظر نصك القادم فلاتبتعد . |
#4
|
||||
|
||||
النديم عذب في بوحك
انيق ما شاء الله واصل العزف متابعون لك
__________________
"الصمت لا يعني القبول دائماً ! أحياناً يعني اننا قد تعبنا من التفسير لـ اناس لا تفهم )" (.. ) " نـــــورس عمــــان " مدونـــــتي / فضفــــضة روح , |
#5
|
||||
|
||||
النديم22.....
الكل يا اخي... يبحث في داخله عن ذكريات تؤطر زواياه المبعثرة.... ويستلهم منها احاديث الأمس.....وجنون الماضي.... لكنه مايلبث ويرى غربة الرحيل المتعسف في أركان العمر.... لقد اعجبني نصك كثيرا اخي. بارك الله فيك.
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
اهلا بك يا نديم
اقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
يا أخي النديم 22
بين الذكريات والرحيل وعتبة الباب وتحت التراب لغة الحزن ذابلة تهفو على القلب الموجوع علها تنمو عبر ثقوب التذكر والرجوع فالأمل يبقى يدغدغ القلب بالصبر ويطرق باب الرضى بالدعاء دام حرفك وإن كان نابضك باحتراق الروح ستجد المتنفس إنشاء الله شكرا لك وتفبل مروري |
#8
|
||||
|
||||
أخي النديم22 نص جيد..
حروف مابين الرحيل والذكرى .. واصل ونحن هنا من يتابع حروفك... كل التحية لك..
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
|