للملمت تضاريس التوجع المار عليها من غربة المكان إلى غربة التوحد فتنشطر وحدتك إلى إثنين
كي تشكل الأطلال المفترشة للفراق
الأولى تحملها الأمانة وترقب سعاتها المبهجة والأخرى تقرؤها خلف أنينك تهنئة العيد.
كعادتك نص جميل مليء بمشاعر أجمل
شكرا لك وتقبل مروري
.................................................
سعاد الزايدي...أيتها القديرة
جميل جدا أن نجد من يقرأ لنا بجد ، و لكن الأجمل أن نجد من يفهمنا بعمق ، السباحة في النص في متناول الجميع ، ولكن الغطس بنفس طويل هو مطلب الأقلام العملاقة .
و هل الشكر يكفيك يا سيدتي ؟... لا أظن
تحياتي و تقديري