أخي العزيز كمال... أتراني أتعمد أن أتأخر في القدوم الى خيمتك التي تصدح بنخبة من الأدباء والشعّراء والناصحين؟!!!! أم هو التزامي بأن يأخذ كل منهم حقه في التلذذ بما تقدمه لهم من
صور ومعاني في دلّة الابداع....؟!!!
هو أنت ذلك الرجل المضياف... البدوي الأصيل الذي يناديك ما في داخلك... لا تصمت يا كمال...
ففي بوحك شفاء لقلوب تبحث عن الأمل... عن الدواء الذي أصبح نادر جدا هذه الايام....
كمال... أشكرك جزيل الشكر أيها العربي الأصيل ... فوجودك معنا وبيننا قوة أدبية نفتخر بها.