إرحلي لا توقظيني,,

[شاعرة الليل]

الله الله عليك
بوح رائع وعبارات بكلماتٍ ذات شجون، لا توقيظيني ٍ شوق وحنين
فأجبرنا ذلك على معايشة هذا البوح الشجي ولحظاتهُ المنتظره بين

الشوق ’’

وسكآكين الحنين ’’

ووجع الأنتظآر ’’

والإحساس بالخوف من الآشياء، إلا لقسوة الفراق وعظيم ألمه..
ليثبت لنا تلك العبارة التي رددها قلب ُ محب ٍ فاق الوصف بعشقه.
كعاملٍ محرك للشعور بالإحساس بالنظر بعين الإنصاف بقوله :

تٌرى كيف ستكونٌ عند تبآدلُ الأدوآر الرحيلِ؟

وهل سيجاذب تلك اللحظات المؤلمة المترددة بل المتمرده على الذاكره في تلك الليله
وماصاحبها من أشتياق ٍأدماه الفقد حد النزف كفآقد عٌمر لاوجود له بلا وجوده !!!
لنصل لنظرةٍ أو بالأصح لنظرية المقارنه بين كيف أحببت ُ
وكيف كان حبك بالنسبة له !!!!

أكرر شكري لك الفاضل علي الشحي فقد سرى بداخلي هذا الوجد فمكث ونكث ماسبق بلا إستئذان ..


دمت بخير وعافيه..