شكرا أستاذ محمد على هذه القصة
المأساوية الحزينة
لقد أثرت فضولنا بالمقدمة الجميلة
ثم أخذتنا في حبكة متماسكة مثيرة
لم أكن أتوقع هذه النهاية المأساوية
و لكنك تمكنت من ختم القصة بأسلوب جذاب
شكرا مرة أخرى
و ننتظر من قلمك المبدع الأجمل فالأجمل
تحياتي
الأستاذ العزيز
بل أنا من يشكرك على جمال حضورك الذي أعتز به كثيراً
تقبل شكري العميق مع باقات ورد
__________________
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟