|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
17-08-2013, 04:21 AM
|
||||
|
||||
رد
السلام عليكم أستاذ / رمزي مبارك عليك إبداع هذه القصة الرومانسية الحالمة الجميلة أخي الأديب رمزي: لقد جعلتنا والقّرأ نبحر في يخت زجاجي وسط نهر من عسل مصفّى وعشنا لحظات حالمة .. يحلم كل واحد منا أن تتحقق في حياته إلا أنّ الحياة قاسية أقصد أنها أقسى من ان تكون المتاعب فقط في دوخة تتعرض لها الزوجة نتيجة ضعف الدم كنت أتمنى لو سلكت بنا طريقا اكثر واقعية لكنت اخي العبقري قد أنتجت رواية مدهشة أعني لو أنك لويت عنق القصة و توسعت في الأحداث المؤلمة و أختلقت المزيد من المتاعب في حياة الزوجين هذه مجرد وجة نظر أخيك المتواضعة ولا يعني رأيي التقليل أو الغض من قيمة قصة رائعة, تمتاز بأسلوب جميل من حيث تتابع الأحداث وتوالى المفاجآت, وفصاحة العبارات و سهولتها و التنويه على القيم الإنساني كالموقف من سعاد ولقد أذهلني تصويرك البديع لمعاناة الزوج حين إعتقد أن سوء قد أصاب زوجته بينما كانت هي قد أعدت له مفاجأة عيد ميلاده كذلك نجحت أستاذ رمزي نجاحا باهرا في تصوير مدى الإخلاص والتفاني اللذين يتمتع بهما الزوج المحب عذرا أستاذ رمزي فلقد أجبرتني على قرأة القصة أكثر من مرة وتفاعلت مع صدق المشاعر فيها ونبرة التفاؤل في معناها تحياتي لك و أتمنى ان أقرأ لك رواية . فإنت قادر على ذلك و كفؤ وجدير بإذن الله  
|
|
#2
09-09-2013, 09:05 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
أستاذي العزيز بارك الله فيك على نصائحك وحسن ظنك بي وتشجيعك لي،، بإذن الله أجعل نصائحك الذهبية نصب عيني في المرات القادمة،، والحمدلله أن القصة نالت استحسانك،، لك مني كل الود والتقدير،، 
__________________
~
~جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي دعني, فقلبي لن يكون أسيرا ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا وهو الذي قد قال في قرآنه وكفى بربّك هاديًا ونصيرا
|
|
|
|
 |
 |
العرض المتطور
