من منا لم يرهقه الحزن ... من منا لم يشرب من كأس مراره .
ريحانه ... هنا وأنتي تتلين صلاة الأسى وتقيمبن عرائش الحزن يتقاطر من ثنايا الحرف جرح تلو الآخر وكأن الساقية عازمت على أن يصل ماءها إلى البحر حتى وإن حجبته الصخور .
دمت بخير .
استاذي العزيز
محمد الطويل
نعم من منا لم يذق طعم الحزن و من منا لم يثقل كاهله...
حضورك يسعدني كثيرا... شكرا لكلمات هذه..