وكأني الان بين حشود الكلمة وبين مرائي قلمك احمل نفسي علي ان اقرا لك ولصبري حملا جعلني اغوص فى غمار كلمتك ,وكأني الان اسكب الحيرة , واقول الا صبرا لاحزاني ولدمعتي تريثي ,اعجبت من سرد اتي مثقل , ام طية الحرف قد اشجاني ,عبرات كانت ناحلة ,ومدت بالأمل والصبر , كنت هنا وتشبعت بقرأتي لك ..........
مودتي أمل اليربوع
الأخت الرائعة الكاتبة امل عبدالرحمن
مرورك العذب بالفكر الأنيق المتذوق زاد المنثور نوعا من السرور إطلالة جميلة متوجهة كالبلور ، كما يسعدني هذا التفاعل الراقي إتجاه هذه الفحوى المتواضعة ، لك جزيل الشكر والإمتنان...