|  |  | 
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | 
| 
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.  | 
|       | 
| 
 | |||||||
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#25  
			
			
			
			
			
		 | |||||
| 
 | |||||
|   صح لسانك أستاذ هيثم حزنٌ عميقٌ يُخيم على سقف هذه الفاتنة التي أسجل إعجابي بها اقتباس: 
 اقتباس: 
 لكن عندي تساؤل أستاذي لأستفيد من تجربتك: الوطن الأخضر رمز للسعادة، فهل تقصد به الحاضر الذي تعيشه؟ إن كان كذلك، فكيف يكون ذلك؟ أقصد أنك ذكرت في فيما بعد بأنك توصي بأن يبلغوا من تسبب في الجرح أن المحبوب قد توفى من شكوى غياب الخل. اقتباس: 
 اقتباس: 
 اقتباس: 
 بالمناسبة أود أن أنوه للاخوة هنا أن هناك قصة هي من ضرب الخيال، وهي أن العرب في القرن الماضي يشبهون صوت هديل حمام البر بكلمة (يا قيس قم) يعني ياقيس انهض، ولما سُئِلوا عن ذلك قالوا: إنها قصة حمامتين ذكر وانثى زوجين بينهما علاقة حب وطيده واسم الذكر قيس فلما مات جلست الأنثى تنوح عليه وتناديه: (ياقيس قم) فلم يستجب لها واستمرت في النداء حتى أصبحت عاده عند حمام البر، لذلك تجد الكثير من شعراء النبط يستشهدون بذلك ولا عجب من الإعتراف، فقد ذكرتُ في إحدى قصائدي القديمة مثل هذا المعنى: كأنى مثل ورقا بعد فرقا ** تنادي قيس قم بدد ذهولي والحقيقة هذا من ضرب الخيال ولا أحبذ أن يستخدمه شعراء الجيل الجديد أستاذي اعذر مروري الثقيل ولستُ بمن يتمَعْلـَم على مُعَلم إلا أنها مداخلة لأستفيد منها أولا ثم لإثراء الموضوع والموضوع في الوجه العام جميل وبه لمسات إبداع ليست بجديدة على شاعر مثلك لك الود الجميل 
				__________________ . ربِّ إني أعوذ بك من همزات الشياطين . التعديل الأخير تم بواسطة سيف الرواحي ; 04-05-2010 الساعة 08:42 PM | 
| 
 | 
 | 
|  |  |