| 
			
			 
			
				26-07-2010, 10:26 PM
			
			
			
		 | 
	| 
		
			|  | كاتب مميز |  | 
					تاريخ التسجيل: Nov 2009 الدولة: In Sohar Heart 
						المشاركات: 1,436
					      |  | 
	
	| 
				  
 
			
			
	العزيز/ فهد:اقتباس: 
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد مبارك
					  من خلال الموضوع والمداخلات سوف يتأكد وجود تيارين من المثقفين ، مع وضد ، وهذا بالفعل ما يحصل الآن ، وخاصة الحقوقين (نشطاء حقوق الانسان ) حيث أنهم مغيّبون من الساحة ) ليس من الجهات الرسمية فحسب بل حتى من من بعض فئات المجتمع المجتمع ، وهذا لأسباب كثيرة جدا ..الكتابات السياسية ليست متنفسا بقدر ما هي محاولات لإصال الصوت ومحاولات للتغيير إلى الأفضل ، وكذلك إذا لم يهتم المثقف والمفكر والناقد بهذه الكتابات من سوف يهتم بها .. ومنهم المتفرج الواقع بين نارين ولكن الخوف يمنعه من لا شيء وهنا الايدولوجيا لعبت دورها و.....
 
 لي عودة
 الموضوع طويل جدا ويحتاج إلى كافة وجهات النظر ومن كلا الجانبين ..
 |  
 أنار المتصفَح بوجودك.
 
 إذن هو ضعف إقبال النشطاء الحقوقيين على الكتابات السياسية يخلق حالة من عدم الاتزان بين المؤيدين والمعارضين للسياسات، فإرجاح كفة أولائك الذين يتبنون المواقف المؤيدة للحكومات يتسبب في سيطرتهم على المُقدرات الإعلامية سوء كانت حكومية أو خاصة بحيث يتم إقصاء الحقوقيين أو إرهابهم.
 بحسب تقييمك ما هي الوسائل الكفيلة بتغيير ذلك؟
 
 بما أن الكتابات السياسية هي محاولات لإيصال الصوت وللتغيير وتحوز على اهتمام الأدباء، ألا ترى أن هذا الاهتمام قد زاد عن حده بحيث أصبحت الساحة الأدبية تعاني فقراً في الكتابات الأخرى؟
 
 دمت بخير.
 
				__________________ ما أروعك.. يا قابوس الإنسان |