حكايات من واقع الحياة

[أمل فكر]

الحمدلله على السلامة...
إن شاء الله أجر وعافية،، أصبر ولك أجرك...

أما عن المرض فالحمدلله ما ابتليت فيه..
والحمى أرحم من أشياء وايد ما زينة في الحياة، لو بادلونا فيها بالحمى كان قبلت بالحمى إللي ما أحبها

والمستشفيات، وأي مكان حكومي إذا عليه أي عتب وشكوى فيه مدير حتى تدش عليه كذا لأنه في منصب
ما استخدمه صح فالمشتكي له حق يتعامل معه بنفس الطريقة...

وتعليق لكل المساوئ إللي في البلاد (حسبي الله ونعم الوكيل... و يا بلادي لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)

وصدقوني خطوة الشكوى الجدية -ولو ما فيه صوت بيرد في الأغلب علينا- بس المحاولة تظل محاولة للتغيير ما أنفس كل واحد منا.

الموضوع طريقة طرحه جميلة ومفيدة شكراً لمشاركتنا همك، وأزاله الله عنك وآجرك.

[أبو المؤيد]

السلام عليكم/

أخي/ إبراهيم:

هذا شيء بسيط بالمقارنة بالفيلم الذي حصل معي:-

كنت أصاب بألم بالجانب الأيمن الأسفل من البطن، وكنت كلما أذهب للمستشفى يعملوا لي "سقاية" بعد ما يعطوني إبرة مخدر وأنا كل مرة أرفض إجراء العملية، المهم بعد مدة ما قدرت أتحمل الألم وعملت العملية، بعد 15 يوم رجع لي الألم ورحت على الطوارئ وكنت شبه فاقد الوعي، جاء الدكتور إلي عالجني بالأول عدة مرات وأول ما عيني وضع أيده على بطني من فوق الملابس وقال: أه "أبندكس" يعني الزائدة الدودية، لولا الله ستر أني كنت بشوية وعي وأفهم انجليزي كان الحبيب ناوي يحولني على العمليات "أون خايف لا تنفجر.

والسؤال إلي يدور ببالي ما دام الألم كان موجود، يا ترى العملية وش كان الداعي لها؟!

وطلعت الألأم إلي كنت أعاني منها ما هي إلا من تأثير الغازات إلي كنت مدمن عليها لدرجة أن ألمها يوصلني لحالة فقدان الوعي.

الله يعينا على ما أبتلنا به من أشخاص بوزارة الصحة وليس الطاقم الطبي والتمريضي فقط.

دمت بخير.

[إبراهيم الرواحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى المعمري

السلام عليكم/

أخي/ إبراهيم:

هذا شيء بسيط بالمقارنة بالفيلم الذي حصل معي:-

كنت أصاب بألم بالجانب الأيمن الأسفل من البطن، وكنت كلما أذهب للمستشفى يعملوا لي "سقاية" بعد ما يعطوني إبرة مخدر وأنا كل مرة أرفض إجراء العملية، المهم بعد مدة ما قدرت أتحمل الألم وعملت العملية، بعد 15 يوم رجع لي الألم ورحت على الطوارئ وكنت شبه فاقد الوعي، جاء الدكتور إلي عالجني بالأول عدة مرات وأول ما عيني وضع أيده على بطني من فوق الملابس وقال: أه "أبندكس" يعني الزائدة الدودية، لولا الله ستر أني كنت بشوية وعي وأفهم انجليزي كان الحبيب ناوي يحولني على العمليات "أون خايف لا تنفجر.

والسؤال إلي يدور ببالي ما دام الألم كان موجود، يا ترى العملية وش كان الداعي لها؟!

وطلعت الألأم إلي كنت أعاني منها ما هي إلا من تأثير الغازات إلي كنت مدمن عليها لدرجة أن ألمها يوصلني لحالة فقدان الوعي.

الله يعينا على ما أبتلنا به من أشخاص بوزارة الصحة وليس الطاقم الطبي والتمريضي فقط.

دمت بخير.

ذكرتني بسالفة واحد من الربع


في مستشفى سمائل أيضا


كان منوم عشان يعملوله عملية الزائدة الدودية


وبالليل حس بالخوف وشرد من المستشفى


ولحد اليوم الحمد لله لا عنده زائدة دودية ولا هم يحزنون


الحظ إنه هرب



عافاك الله أخي مصطفى

[إبراهيم الرواحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل فكر

الحمدلله على السلامة...
إن شاء الله أجر وعافية،، أصبر ولك أجرك...

أما عن المرض فالحمدلله ما ابتليت فيه..
والحمى أرحم من أشياء وايد ما زينة في الحياة، لو بادلونا فيها بالحمى كان قبلت بالحمى إللي ما أحبها

والمستشفيات، وأي مكان حكومي إذا عليه أي عتب وشكوى فيه مدير حتى تدش عليه كذا لأنه في منصب
ما استخدمه صح فالمشتكي له حق يتعامل معه بنفس الطريقة...

وتعليق لكل المساوئ إللي في البلاد (حسبي الله ونعم الوكيل... و يا بلادي لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)

وصدقوني خطوة الشكوى الجدية -ولو ما فيه صوت بيرد في الأغلب علينا- بس المحاولة تظل محاولة للتغيير ما أنفس كل واحد منا.

الموضوع طريقة طرحه جميلة ومفيدة شكراً لمشاركتنا همك، وأزاله الله عنك وآجرك.

أمل فكر

أولا شكرا لوجودك هنا

وثانيا: أكيد كل مرض أهون من الآخر

الواحد لما يكون مريض ما فيه حيل يروح يشكي ويتكلم وينازع


حسبنا الله ونعم الوكيل




شكرا مرة أخرى